آآ تعليقا على ما ذكره احد المشايخ جزاهم الله خيرا من ان بلادنا هنا الاسر فيها يستطيع ولي امرها اصلاح امرها. بعكس الاخرى ونحن نذكر بذلك ولكن لا ننسى ان هناك اخطارا في بلادنا اليوم اصبحت تهدد الاسرة وولي امرها وتحول الحليم منها على سبيل المثال تلك الافلام والتمسيليات الخليعة في التلفاز التي تظهر فيها الفجرات من هنا وهناك وتقليد الفتيات والنساء لهن ومنها افلام الفيديو اشرك في الاغاني الفاجرة التي تباع في المحلات ويصرح لها بذلك. واصبحت تهدد الاسرة في داخلها وخارجها. ومنها البنوك الربوية هي التي لم يسلم من شرها الا من عصم الله. الامر الذي يوجب على المؤمنين عامة والدعاة خاصة من اليقظة والعمل الدؤوب لانكار هذه المنكرات من ارضنا مهبط الوحي والذي ينظر اليها ينظر اليها الجميع نظرة التقليد والاتباع. مم. فنرجو من سماحتكم بيان الواجب على المؤمنين عامة والدعاة خاصة لمواجهة هذه المنكرات. كل هذا ممكن لظاهر الاسرة ان يجتهد فيه. الفيديو ما الفيديو يستطيع ان عندهم من الافلام الخبيثة كذلك يستطيع اذا راقب الامر اما بازالة الكلية واما اغلاقه عن كل شر ولا يفتحه الا على خير فقط. له في هذا النظر يستطيع ان يراقب هذا ويراقب هذا ويقوم بالواجب. اذا كان عنده قوة وعنده الايمان اما اذا كان هو رئيسه في الشر والباطل وامامه بالباطل فلا حيلة في ذلك. نسأل الله العافية. واما اذا اعانه الله ورزقه قوة في الحق هل في امكانه ان يقضي على الخبيثة وان يمنع الفيديو في البيت وان يمنع فتح الباب على الشر او يزيله من البيت المهم القوة في حق الشباب المهم القوة في الحق والصبر عليه في البصيرة. نعم