نلاحظ ان البعض من الناس لا يختارون لاداء العمرة الا في الليالي المزدحمة. كليلة سبعة وعشرين مسلا على اعتقادي انها ليلة القدر وبذلك فانه لا يخشع في دعائه ولا في اداء واجب عليه. ويفوت على نفسه فضل قيام تلك الليلة ان كانت ليلة القدر لان الرسول يقول من قام ليلة القدر الحديس ولم يقل من اعتمر فما هو نصيحتكم بارك الله فيكم نصيحتي للجميع عدم الازدحام في رمضان في اي وقت ولا يشق على الناس ولا يتحرر ليلة سبع وعشرين ويزدحم ويضر بعضهم بعضا الحمد النبي عليه الصلاة والسلام سواء في العشر او في العشر او في العشر الاخيرة اما تجمع الناس الى السبع والعشرين فهذا يضر الجميع ويشق هذه فنصيحتي للجميع الا يفعلوا هذا وان يتوسعوا في رمضان والحمد لله ولا يضر بعضهم بعضا. ويغتنم قيام هذه الليلة المباركة والعبادة والصلاة والدعاء. بدلا من ايذاء الناس الناس في الطواف والسعي في هذه الليلة المباركة ويشق على ويشق على غيره