بعد الصلاة واخرها بعد الصلاة في العشر الاخيرة من رمضان. ولا حرج في ذلك. نعم سائل من يقول هل لتقسيم قيام العشر الاواخر بين اول الليل واخره اصلا في السنة سنن الرياء وليالي العشر الاخيرة. فالنبي يوحيها للعبادة. فاذا قسم الصلاة والعبادة من اول الليل ان يكون ذلك اسهل عليه فلا بأس. التقسيم هذا لاجل التهويد على المؤمن والتخفيف عليه. فلا حرج ان يقوم بعض الليل في اول له بعض في اخره يجمع بين الامرين حتى لا يعظم عليه التعب. لا بأس بهذا. ولهذا كان كثير من الائمة يصلون اول الليل