لا وقرة عين لا ليس الامر كذلك وانت قرة عين. مثل ما احنا نقول في العامية لا مو تشذي يا حبيبي او لا مو هالشكل ها وانت اعز الناس علي على هذا الخلاف يجري في على هذا الخلاف يجري فيه انت منت صاحب البيت عشان تقطع لذلك الا اذا اذن فعلى القول الاول انه ليس له ذلك. وعلى القول الثاني انه ذلك الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك وانعم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وبعد فنستأنف درسنا بعد انقطاع رمضان نسأل الله عز وجل ان يتقبل منا ومنكم صيامنا وقيامنا وطاعاتنا وان يوفقنا لما يحب ويرضى ويعنا على ذكره وشكره وحسن عبادته ولا زلنا في كتاب الاداب الشرعية في فصل ما يتعلق بالاداب في الاكل كنا وقفنا على قوله ويسن ان ليغض طرفه عن جليس جليسه يعني وقت الاكل فنبدأ على الحمد لله. نبدو على بركة الله ونسأله جل وعلا ان يرزقنا العلم النافع والعمل الصالح يرحمكم الله جميعا الطير كان فيه غبار شوف تفضل يا شيخ الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين اما بعد اللهم اغفر لنا ولوالدينا ولشيخنا وللمؤمنين والمؤمنات. امين. قال ابن مفلح رحمه الله ويسن ان يغض طرفه عن جليسه طرفه عن جليسه ويؤثر على نفسه المحتاج ويخليل اسنانه ان علق بها شيء قال في المستوعب روي عن ابن عمر رضي الله عنهما انه قال ترك الخلال يوهن الاسنان وذكره بعضهم عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم طبعا بالنسبة الى الاسنان لا يكون امام الناس وهذا يقع فيه كثير من الناس يدخل اصبعه في حلقه وفي لسانه وبين اسنانه امام الناس. هذا مكروه وانما يخلل اسنانه عندما يكون منفردا او في وقت غسل اليدين. نعم وقال الشيخ عبد القادر يكره التخلل عن الطعام ولا يتخلل بقصب ورمان وريحان وطرفاء ونحوها وطرفاء طرفة يعني نوع من انواع اشجار الغابة قريب من الاثل نعم كرهوا التخلل بهذه الاشياء لماذا؟ لان القصب ربما قطع اللثة رمان يحمر والريحان يذهب الحس لانها نوع من التخدير والطرفاك القصب اه ربما يقطع نعم وكذا ذكر غير واحد انه يخلل ما بين المواضع بعد الاكل قال صاحب النظم والقي ذلك وهذا الخبر عن ابي هريرة رضي الله عنه مرفوعا من اكل فما تخلل فليلفظ ومن لاك بلسانه فليبتلي ومن فعل فقد احسن ومن لاك فلا حرج. رواه احمد وابو داوود وابن ماجة وغيرهم. وفي اسناده حصين الحميري الحبراني عن ابي سعيد عن ابي سعيد الخير ويقال ابو سعد وهما مجهولان. فلهذا ظعفه غير واحد وصححه ابن حبان وغيره وضعفه اولى وقياس قول الاصحاب العمل به في الاستحباب كما قالوا بما فيه من المستجمر والمكتحل ولا يأكل ما يشرب عليه الخمر ولا مختلطا بحرام بلا ضرر. قياس قول اصحاب العمل به في الاستحباب كما قالوا بما فيه من ايش ما ادري وش يعني عندك مقياس القول وقياس قول الاصحاب العمل به في الاستحباب كما قالوا بما فيه من من المستجمر والمكتئب. هم نعم. ولا يأكل ما يشرب عليه الخمر ولا مختلطا بحرام بلا ضرورة قال بعض اصحابنا ومن الاداب الا يأكل الا مطمئنا. وهذا خلاف اشهر التفسيرين فيما رواه مسلم من قول النبي صلى الله عليه وسلم. اما انا فلا اكل متكئا اي لا اكل اكل راغب في الدنيا متمكن. بل اكل بل اكل مستوفزا حسب الحاجة وقد وقد فسر ذلك بالتربيع لما فيه من التجبر. بالتربع لما فيه من التجبر طبعا بالنسبة كونه لا يأكل الا مطمئنا يعني المقصود لا يأكل كأنه على عجل ويريد القيام لان هذا لا يجعل لا يجعله يأكل من رويدي وطمأنينة ويستفاد من قول لا يكن الا مطمئنا انه لا يتعجل في بلع اللقم بل يمضغه مضغا جيدا ولا يأكل الا مطمئنا في جلوسه لكن هل معنى الاطمئنان هو التربع قد روي عن غير واحد من السلف والخلف ان التربع مكروه والاصل ان الانسان يجلس على اه اليسرى وهي يثني اليمنى نعم واما قوله اما انا فلا اكل متكئا تفسيره بالتربع خطأ وانك قال به بعض العلماء ومنهم ابن القيم الصواب اما انا فلا اكل متكئا يعني واضعا يدي على الارض هكذا او لا اكون متكئا يعني على وسادة هذا المقصود كما يفعل الجبابرة وغيرهم. نعم طيب هنا مسألة مهمة لو ان الانسان اراد ان يأكل تمرا او ياكل الحلوى كما يقدم الان مثلا في بعظ المواظع للظيوف. فهل يأكل متكئا؟ ياخذ تمرة وهو متكي وياكل الاظهر ان الحديث على عمومه اما انا فلا اكل متكئا يستقيم في جلسته ثم يأكل نعم وعنه عليه السلام انه قال انما انا عبد اجلس كما يجلس العبد واكل كما يقول العبد طبعا هذا علامة حاطها انا هني علامة قف ايه بل هذا الفصل لا دخلنا في نص مبدع لا لا ما رجعناهم ما وجدت بالكلام؟ لا لا وجدت. بس. نعم وعنه عليه السلام انه قال انما انا عبد اجلس كما يجلس العبد واكل كما يقول العبد. وفسر الاتكاب الميل على والاسناد الى بشيء وهذا هو المتبادر الى الفهم عرفا. وهو يضر من جهة الطب لتغير الاعضاء والمعدة عن الوضع الطبيعي. ولا يصل الغذاء بسهولة الاكل متكئا هل هو مكروه او محرم فيه قولان لاهل العلم والصواب انه مكروه نعم وقال ابن هبيرة اكل الرجل متكئا يدل على استخفافه بنعمة الله فيما قدمه بين يديه من رزقه. وفيما يراه الله من ذلك على ما ويخالف عوائد الناس عند اكلهم الطعام من الجلوس الى ان يتكئ فان هذا يجمع بين سوء الادب والجهل واحتقار النعمة. ولانه اذا كان متكئا لا يصل الغذاء الى الى قعر المعدة الذي هو محل الهظم فلذلك لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ونبه على كراهته. فعلى هذا يكون النهي عن الاكل متكئا لسببين الاول انه اكل المتكبرين والمتجبرين والثاني انه يضر البدن. نعم وعنه عليه السلام انه اكل مقعيا تمرا وفي لفظ يأكل منه اكلا ذريعا وفي لفظ حثيثا روى ذلك مسلم من حديث انس موقعين اي جالسا على اليته ناصبا ساقيه وذريعا وحثيثا اي مستعجلا لشغل اخر. طبعا الايقاع في في الاكل هكذا هاي صورتها يكون جالس هكذا ويأكل هذا الايقاع واضح نعم هذاك في الصلاة ها في الصلاة نعم شيخ هذا هذا الايقاع في الاكل نعم نتكلم عن الايقاف في الاكل. اما الايقاع المنهي عنه في الصلاة فهذه قاعة الكلب اعزكم الله فهذا منهي عنه هذي صورة هذي صورتها واضح او يجلس هكذا هذا ايضا يقام منه يعني في الصلاة الدقيقة المتكئ الله يشفيهم قال اكل الرجل متكئا يدل على استخفافه بنعمة الله. اكل متكبرين يعني متكبرين الاتكالة في صحة الصلاة لا لا اتكة سواء هكذا او هكذا اليمن. نعم. سواء كان على يده او على شيء. كالوسادة كما ذكره. نعم فلو سبق في الفصل الاول انه عليه السلام جثأ قال اسحاق ابن منصور قلت لابي عبد الله تكره الاكل متكئا؟ قال اليس قال النبي صلى الله عليه وسلم لا اكل متكئا. قال في المستوعب ولا يكون متكئا فقد نهي عنه. وقال في موضع ان من اداب الاكل الا يأكل متكئا ولا منبطا ولا يأكل الا مطمئنا هذا معناه مثل ما يقول العم عندنا وعزتي له وعزتي له يعني وانت عزيز علي او انا اللي معزة عندك فهذا ما هو قسم المسألة الثانية شنو تكفير عن اليمين نعم تكفير عن اليمين الصواب انه لابد منه وعن ابن عن بالنسبة للاكل متكئ للحاجة لا شك ان هذا جائز كأن يكون مريضا او منبطحا نائما لكونه مريظا هذا لا اشكال فيه طيب هنا قوله ولا يأكل الا مطمئنا وفي اول الكلام قال بعض اصحابنا من الاداب الا يكون الا مطمئنا هنا قال ولا يأكل الا مطمئن. التأكيد على اهمية الاطمئنان في الاكل يشمل هذا باخذه اللقمة وعدم الاستعجال وايضا يشمل هذا آآ هضمه اللقمة وعدم الاستعجال في البلاء ويشمل هذا في هيئته وصورته نعم وعن ابن عمر رضي الله عنهما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن مطعمين عن الجلوس على مائدة يشرب عليها الخمر وان يأكل وهو منبطح على بطنه رواه ابو ابو داود وقال لم يسمعه جعفر ابن برقان من الزهري وهو منكر ثم رواه من طريق اخر انه بلغه عن الزهري وذكر مشايخ الحنفية انه لا بأس بالاكل متكئا لان النبي صلى الله عليه وسلم اكل يوم خيبر متكئا. كذا قالوا ولا ولا يلقم جليسه ولا يفسح له الا باذن رب الطعام ذكره في الرعاية الكبرى. بالنسبة لالقام القامر الجليس له صورتان الصورة الاولى ان يقطع له اللحم او يقرب له الاكل ويضع ذلك امامه فهذا لا بأس به والصورة الثانية ان يضع اللقمة بيده لا فيه هذا مكروه الا بين الزوجين والوالدين والاولاد وليس امام الناس نعم قال ابن مفلح رحمه الله وقال بعض اصحابنا من الادب الا يلقم احدا يأكل معه الا باذن مالك الطعام وهذا يدل على جواز ذلك عملا بالعادة والعرف في ذلك لكن الادب والاولى الكف عن ذلك لما فيه من اساءة الادب على صاحبه والاقدام على طعام على طعامه ببعض التصرف من غير اذن صريح. يعني لو كان معك ابنك وانت تحس انه لا يستطيع ان يشبع ما لم تطعمه ما لم تلقمه فحينئذ لابد ان تستأذن من صاحب الطعام اولا ومن الجلساء ثانيا نعم وفي معنى ذلك تقديم بعض الضيفان ما لديه ونقله الى ونقله الى البعض الاخر. لكن لا ينبغي لفاعل ذلك ان يسقط حق جليسه من ذلك والقرينة تقوم مقام الاذن في ذلك قال انس دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل فانطلقت معه فجيء بمرقه فيها دبا فجعل يأكل من ذلك الدباء ويعجبه فلما رأيت ذلك جعلت القيه ولا اطعمه قال انس فما زلت احب رواه مسلم والبخاري ولم يقل ولا اطعمه. وفيه انه وفيه ان ان خادم الكبير يتبعه في الدعوة كما هو في العرف وان لم ينص وان لم ينص عليه بخلاف غيره من زوجة وغيرها ولانه قد يتوقف حضور الكبير عليه لتعلق مصلحته وحاجته به. والداعي يرضى بذلك ويأذن فيه عادة وعرفا لا بغيره فاختص بالجواز لذلك وقد يقال كانه مدعو لهذا المعنى وهذا متوجه واضح كما ترى ولم اجد من ذكره. يعني لو دعيت انسان كبير لوليمة معلومة انه لا يستطيع ان يأتي بمفرده فمن يأتي معه يكون مدعوا تبعا لان هذا معروف في العرف فلا يحتاج الى استئذان من الذي يحتاج الى استئذان انسان انت دعوته ثم هو دعا اخاه وهو يستطيع ان يأتي بمفرده فحينئذ يحتاج الى استئذان او دعا صاحبه نعم فان قيل من المعلوم ان الداعي يأذن في ذلك لمكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قيل يأذن لما ذكرنا وهو امر مشترك لا لمعنى خاص. ولهذا استاذنا عليه السلام في غير خادمه ولم يستأذن في خادمه قط. مع انه خدمه مدة اقامته عليه السلام بالمدينة لا زمنا يسيرا وكان عليه السلام لا يمتنع من دعوة بلا عذر وخادمه ملازمه غالبا او كثيرا والله اعلم وعن ابي مسعود الانصاري رضي الله عنه قال كان رجل من الانصار يقال له ابو شعيب وكان له غلام لحام فقال لغلامه ويحك اصنع لنا طعاما لخمسة نفر فاني اريد ان ادعو رسول الله صلى الله عليه وسلم خامس خمسة فاتبعهم رجل لم يدعى. فلما بلغ الباب قال النبي صلى الله عليه وسلم ان هذا اتبعنا فان شئت ان تأذن له وان شئت رجع. قال بل اذن له يا رسول الله. متفق عليه. وليس في مسلم لم يدع فيه ان فيه ان من دعا فيه ان من دعي فاتبعوا رجل لا ينهاه لم يدعى نعم يدعى واذا جزم لم يدعى نعم يعني اللحام احنا في عرفنا اليوم اللي يبيع اللحم مو لحام الحديد نعم عندنا ان من دعي هم لمن ادعي كيف عندي فيه انه لا لا الاولى اي لم وليس في مسلم لم يدعى نعم وليس في مسلم لم يدع فيه ان من دعي فاتبعه رجل لا ينهاه ولا يأذن له ويلزمه اعلام صاحب صاحب الطعام. تبينا نمشي حنا معناته ما في تصحيح عرب ويستحب لصاحب الطعام ان يأذن له ما لم يكن في حضوره مفسدة وعن انس رضي الله عنه ان جارا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فارسيا كان طيب المرء. انا في الحقيقة ما كنت اصحح للقارئ اه يعني بعد ذلك قبل ست سنوات او اكثر ارسل لي رسالة احد الاخوة قال الشيخ نحن عجم ونسمع البث فاذا اخطأ القارئ وانت لم تصحح نحن نظن ان هذا هو الصواب ومن يومها قلت لازم اصحي بس هم بعد نطول نعم يستفيد القارب يا شيخ الله يرظى عليك الله يرظى عليك ينفع بنا وبك نعم. وعن انس رظي الله عنه ان جارا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فارسيا كان طيب المرق صنع له طعاما. صنع صنع له طعاما. نعم. ثم جاء يدعوه فقال وهذه لعائشة؟ فقال لا. فقال صلى الله عليه وسلم لا فعاد يدعوه فقال صلى الله عليه وسلم وهذه؟ قال لا. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ثم عاد يدعوه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه؟ قال نعم في فقاما يتدافعان حتى اتيا منزله. رواه مسلم كره عليه السلام ان يختص ان يختصه ان يختص يعني هو نفسه. ان يختص عن عائشة بالطعام في هذه الحال لحاجتها في ذلك الوقت او لمدى او لمعني لماذا لا لمعنى يختص بهذه الحالة نعم احسن الله اليك. او لمعنى يختص بهذه الحال لانه لم يكن حضورها معه في ذلك معتادا. وقوله يتدافعان اي يمشي كل واحد في اثره الاخر فيه جواز ان يذهب الرجل مع زوجته لا وليمة نعم واما ما رواه مسلم من حديث ابي هريرة رضي الله عنه من ذهابه هو عليه السلام وابو بكر وعمر رضي الله عنهما في حال الضرورة والفاقة الى حديقة ابي الهيثم من التيهان فلا يدل على جواز استتباع الانسان الى دار من يعلم رضاه بذلك لان النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن مدعوا في تلك الحال. والقضية قضية عين يحتمل انهم علموا رضاه بذلك وهذا جائز ويحتمل انهم اضياف في هذه الحال. ولهذا قال ابو الهيثم الحمد لله ما احد اليوم اكرم اضيافا مني؟ ويحتمل ان فيه دلالة على استتباعه لان النبي صلى الله عليه وسلم قال لابي بكر وعمر رضي الله عنهما قوما فقاما فاتى رجل من الانصار فاذا هو ليس في بيته. فاتى رجلا فاتى رجلا من الانصار فاذا هو ليس في بيته فلما رأته المرأة قالت مرحبا واهلا. فقال صلى الله عليه وسلم فاين فلان؟ قالت ذهب ليستعذب لنا من الماء. اذ جاء الانصاري نظر الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه ثم قال الحمد لله ما احد اليوم اكرم اضيافا مني؟ قال فانطلق فجاءهم بعتق فيه بسر وتمر ورطب فقال كلوا واخذ المدية فقال صلى الله عليه وسلم اياك والحلوب فذبح لهم فاكلوا من الشاة ومن ذلك العذق وشربوا فلما ان شبعوا ورووا قال صلى الله عليه وسلم ابي بكر وعمر رضي الله عنهما والذي نفسي بيده لا تسألن عن هذا النعيم يوم القيامة اخرجكم من بيوتكم الجوع ثم لم ترجعوا حتى اصابكم هذا النعيم وزاد الترمذي فقال النبي صلى الله عليه وسلم هل لك خادم؟ قال لا قال فاذا فاذا اتانا اتانا شيء فاتنا فاتي النبي صلى الله عليه وسلم برأسين فاتاه ابو الهيثم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اختر منهما. قال يا نبي الله اختر لي. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان المستشار مؤتمن خذ هذا فاني رأيته يصلي واستوصي به معروفا. فانطلق ابو الهيثم الى امرأته فاخبرها بقول النبي صلى الله عليه وسلم فقالت امرأته ما انت ببالغ ما قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم الا ان تعتقه. قال فهو عتيق. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان الله لم يبعث نبيا ولا خليفة الا وله بطانتان بطانة تامره بالمعروف وتنهاه عن المنكر وبطانة لا لا تؤوله لا تألوه خبالا. نعم. ومن فوق بطانة السوء فقد وقي. هذا حديث تضمن فوائد حسنة يحتاج اليها مفهومه منه فلهذا ذكرت والله اعلم ولكن في خبر جابر رضي الله عنه زمان الخندق انه صنع طعاما ثم جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم قال فقلت طعيم لي فقم انت يا رسول الله ورجل او رجلان؟ قال كم هو؟ فذكرت له. قال كثير طيب انه لابد منه الى اللقاء هذا غير صحيح هذا اليمين لا بد من كفارته الا يمينا له اليمين يمينا يمين فيه كفارة وهو ما عدا اللغو ويمين لا كفارة فيه وهو يمن اللغو قل لها لا تنزعي البرمة ولا الخبز من التنور حتى اتي. فقال قوموا فقام المهاجرون والانصار ومن معهم. قال فقال كلوا ولا تضاغطوا فجعل يكسر الخبز ويجعل عليه اللحم ويخمر البرمة والتنور اذا اخذ منه ويقرب الى اصحابه حتى شبعوا وبقي بقي بقية. قالت كلي هذا واهدي فان الناس اصابتهم مجاعة. يعني يقول لامرأتي جابر رواه البخاري وفي الصحيحين قال جابر فجئت فساررت فقلت يا رسول الله اني قد ذبحنا بهيمة لنا وطحنت صاعا من شعير كان عندنا فتعال انت في نفر معك فصاح رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال يا اهل الخندق ان جابر قد صنع لكم سورا فحي فحي هلا بكم فحي بكم فبصق فيها وبارك وفيه وهم الف فاقسم بالله لقد اكلوا حتى تركوه وانحرفوا وان وان برمتنا لتغط كما هي وان عجيننا ليخبز كما هو. الله اكبر. اية من ايات الله قوله عليه الصلاة والسلام بالحديث لاصحابه ادخلوا ولا تظاغطوا اي لا تتزاحموا لا يضغط بعضكم على بعض. فالطعام سيشبعكم جميعا. نعم وفي البخاري انه عرضت في الخندق كدية شديدة فجاؤوا اليه فقال انا نازل. ثم قام وبطنه معصوب بحجر ولبثنا ثلاثة ايام لا نذوق ذواقا فاخذ النبي صلى الله عليه وسلم المعول فضرب فعاد كتيبا اهيل او اهيم. الله اكبر. ومثل معنى هذه القصة في استتباع المدعو الى من يعلم رضاه. حديث انس رضي الله عنه لما ارسله ابو طلحة يدعوه فقال لمن عنده قوموا وفيه انه كان عصب بطنه من الجوع وفيه ان ابا طلحة رآه في المسجد يتقلب ظهرا لبطن فظنه لجائعا. فظنه جائعا او فظنه لجوع يعني اما هكذا واماك نعم فظنه لجوع وفيه انه اذن لعشرة عشرة وفي البخاري وفي البخاري ان القوم كانوا ثمانين رجلا وفي مسلم والقوم سبعون رجلا او صلوات الله وسلامه عليه ورضي الله عنهم وارضاهم. واخذ في شرح مسلم من حديث انس السابق استحباب ايثار الضيفان بعضهم بعضا اذا لم يكره اذا لم يكره صاحب الطعام كذا قال وعن عبد الرحمن ابن ابي بكر الصديق رضي الله عنه عنهما ان اصحاب الصفة كانوا ناسا فروا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من كان عنده طعام اثنين فليذهب بثلاثة كذا في مسلم اي في اي بتمام ثلاثة. وفي البخاري بثالث ومن كان عنده طعام اربعة فليذهب بخامس او بسادس او كما قال وان ابا بكر جاء بثلاثة وانطلق نبي الله صلى الله عليه وسلم بعشرة وان ابا بكر تعشى النبي صلى الله عليه وسلم ثم لبث حتى صليت العشاء صليت العشاء. حتى صليت العشاء ثم رجع فلبث حتى نعس رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء بعدما ذهب من الليل ما شاء الله قالت امرأته ما حبسك عن اضيافك قال اوما عشيتهم؟ اوما عشيتهم؟ عشيتيهم اذا كان يخاطب زوجته اما اذا كان يخاطب عبد الرحمن ابنه اما عشيتهم هو الصواب امع الشيتيم نعم احسن الله اليك. قال اوما عشيتيهم؟ قالت ابوا حتى تجيء. قد عرضوا عليهم فغلبوهم. قال فذهبت انا فاختبأت فقال يا خنثر المنثر يا خنثر غنثر او يا غدر روي هكذا وهكذا نعم فقال يا غنثر فجدع وسب وقال يقصد ابنه عبد الرحمن نعم فجدع وسبح فجدع وسب وقال كلوا لا الجدع اه؟ مثل ما احنا نقول في العامية آآ لا يقول الله يقطع لسانك الله يقطع خشمك الله هذا معنى جدع نعم قطع الله انفك نعم اي نعم وسبب معنى مو شتم يعني ما تفهم انت ما عندك عقل ليش ما تهتم بظيفانك؟ وين تفكيرك؟ هذا معنى نعم قال فجدع وسب وقال كلوا لا هنيئا وقال والله لاطعمه لاطعمه ابدا. قال وايم الله ما كنا ناخذ من لقمة الا ربا الا ربى من اسفلها اكثر منها. الا ربى من اسفلها. الا ربى من اسفلها اكثر منها. لا اله الا الله قال شبعنا وصارت اكثر مما كانت قبل ذلك. فنظر اليها ابو بكر فاذا هي كما هي او اكثر. ثم قال لامرأته يا اخت بني فراس ما هذا قالت لا وقرة عين لهي الان اكثر منها قبل ذلك بثلاث مرار. فاكل منها ابو بكر وقال انما كان ذلك من الشيطان يعني وكفر طبعا عن يمينه. نعم وعنه ايضا قال تفضل كثيرة يا شيخ قول دول اسلت بقرة عيني. نعم. ثم انزلت التكفير طبعا هو قرة عيني ليس من باب القسم لان المقصود قرة عيني اي انت قرة عين خبر بعضهم وهذه على التثبيت على ايه ما في بأس لها عدة معاني في لغة العرب المشكلة الناس يظنون ان الواو لا يأتي الا للقسم وهذا غير صحيح. نعم قال وعنه ايضا قال نزل علينا اضياف اضياف لنا وكان ابي يتحدث الى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل قال فانطلق ثم قال يا عبد الرحمن افرغ من اضيافك. قال فلما امسيت جينا بقراهم قال فابوا فقالوا بايش بقرى نقران قران جمع القرية اما قير القرى هي ما يقدم للضيف نعم السلام عليكم قال فلما امسيت جئنا بقراهم قال فابوا فقالوا حتى يجيء ابوه حتى يجيء ابو منزلنا. ابو منزلنا ابو منزلنا يعني صاحب المنزل او ابو منزلنا يعني صاحب ضيافتنا شوف الفرق بين منزل ومنزل ها المنزل الدار المنزل الضيافة نعم حتى يجيء ابو منزلنا فيطعم معنا فيطعم فيطعم معنا قال فقلت لهم انه رجل حديد وانكم ان لم تفعلوا خف خفيته خفت خفت ان يصيبني منه اذى. يعني راح راح يتكلم فيني. قال فابوا فلما جاء لم لم وصف ابو بكر برجل حديد معناته انه وان كان رحيما لينا لكنه في الامر شديد نعم قال فلما جاء لم يبدأ بشيء اول منهم فقال افرغتم من اضيافكم؟ قالوا لا والله ما فرغنا. قال الم آمر عبد قال وتنحيت عنه فقال يا عبد الرحمن فتنحيت فقال يا غنثر اقسمت عليك ان كنت تسمع صوتي الا جئت قال فجئت فقلت والله ما لي ذنب. هؤلاء اضيافك فسلهم قد اتيتهم بقراهم فابوا ان يطعموا حتى تجيء. قال فقال ما الا تقبلوا عنا قراكم؟ قال فقال ابو بكر فوالله لا اطعمه لا اطعمه الليلة. قال فقالوا فوالله لا نطعمه حتى لا نطعمه حتى تطعم. يمين على اليمين صار الحين. هم. قال فما رأيت الشر كالليلة قط. انا قاعد احلف يمين وانتم تحلفون ايش نسوي نعم. قال فما رأيت الشر كالليلة قط ويلكم ما لكم الا تقبلوا عنا قراكم؟ ثم قال اما الاولى فمن الشيطان تلموا قراكم. قال فجيء بالطعام فسمى فاكل واكلوا. قال فلما اصبح غدا غدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله بل وحنثت فاخبره فقال بل انت ابرهم واخيرهم. قال ولم تبلغني ابرهم واخيرهم على الخبرية مرفوع. فقال بل انت ابرهم وابرهم. ابرهم ابره عندنا لا غلط لان انت مبتدأ وابرهم خبر. ايش اللي ينصبه نعم فقال بل انت ابرهم واخيرهم. قال ولم تبلغني كفارة. هم. رواهما مسلم والبخاري وليس فيه برا وحنث. وحنفت الى اخره وفي فحلفت المرء فحلفت المرأة لا تطعمه حتى يطعمه وليس عنده حتى نعس. وهي بفتح العين انما عنده حتى يتعشى فيه الاشتغال عن الضيف بشغل ومصلحة اذا كان اذا كان له من يقوم به. وفيه ان الضيف لا يمتنع مما يريد المضيف مما يتعلق بقراءة المضيف السلام عليكم لا يمتنع لا يمتنع مما يريد المضيف مما يتعلق بقراه ولا يعترض عليه بالفتح المضيف نضيف؟ لا ظاف ظاف الرجل طاف الرجل الرجل فهو مظيف مو من اظافه لو كان من الهمز لكان مضيف هي من ضعفا ايه ضاف الرجل الرجل فهو مضيفه وهو اين النظيف اللي دعا نعم هذا اسم يطلق على الاثنين مثل المختار لا لا هذا اذا كان مهموز نعم اما ليس ليس من اظافة من ظافر نعم فان علم انه يتكلف مشقة حياء ام حياء منه اعترض برفق لانه قد يكون للمضيف غرض غرض في ذلك فيشق عليه اظهاره ويشق عليه مخالفة الضيف. وقد ذكر ابو زكريا النووي ذلك عن العلماء. وفيه السمر مع الضيف والال كما ترجم عليه البخاري وترجم ايضا باب في قول الضيف لصاحبه لا كل حتى تاكل. وانما امتنع ضياف ابي بكر لمصلحة لانه قد لا يحصل له عشاء وانما اختبأ عبدالرحمن خوف خصام وشتم نعم وغنثر الاشهر انه بغير معجمة ومضمومة ثم نون ساكنة ثم فاء مثلثة مفتوحة ومضمومة وهو الثقيل وقيل الجاهل وقيل وقيل اللئيم وقيل هو ذباب ازرق. ورواه بعضهم عنتر بعين مهملة وتاء مثناة مفتوحتين وهو الذباب وقيل الازرق منه وقوله فجدع اي دعا بالجدع وهو قطع الانف وغيره الشتم وفيه الاختباء خوف خوف اذى وانه لا بأس اذا بمثل هذا من الوالد قوله لا هنيئا. الصواب ان تكسبنا بمعنى التنقيص وليس بمعنى الشتم نعم قوله قوله لا هنيئا انما قاله غيظا بتركهم العشاء بسببه كذا في شرح مسلم فيؤخذ منه عدم المؤاخذة بما يحدث في حال الغيظ ويتوجه انه وقاله ادبا على مخالفة السنة وله نظائر كقوله عليه السلام للممتنع من اكل من اكله بيمينه وقوله لا استطيع قال لاستطعت ما منعه الا الكبر وقوله من سمعتموه ينشد ضالة في المسجد فقولوا لا ردها الله عليك وقول ابن عمر رضي الله عنهما للقائل في الجنازة استغفروا له لا غفر الله لك. وقيل في قوله له هنيئا انما هو خبر اي لم لم يتهنوا به في وقته وفيه اثبات كرامات الاولياء خلافا للمعتزلة. وقرة العين يراد بها المسرة فقيل مأخوذ من القرار. لانه لان عينه تقر بحصول مراده فلا يستشرف لشيء وقيل مأخوذ من القر بضم القاف وهو البر وهو البرد اي عينه برد اي اي عينه باردة لسرورها. يقال اقر الله عينه اي ابرد دمعته لان دمعة الفرح باردة. ويقال في ضده اسخن الله عينه وفيه القسم بمخلوق قيل ارادت قيل ارادت بقرة عينها عينها النبي صلى الله عليه وسلم فاقسمت به وقوله لا لا وقرة لا زائدة وقيل نافية لا شيء غير ما اقول وهو قرة عيني. الصواب ان هنا ليست بمعنى القسم بل هو بمعنى وهو قرة عين او وانت قرة عين فاذا قلنا انت قرة عيني يعني الصديق واذا قلنا وهو قرة عيني يعني النبي صلى الله عليه وسلم نعم وقوله رجل حديد اي قوي يغضب لذلك. قوله الا تقبلون عنا الا بتخفيف اللام للتحضيض وافتتاح الكلام. وقيلة مشددة اي ما لكم لا تقبلون واي شيء منعكم. يعني الا اروي عن وجهين الا والا نعم. الا للتحظيظ واذا قلنا الا اي ما لكم لا تقبلون. نعم قوله اخيرهم هي لغة والاشهر خيرهم وفيه تقديم حنث المضيف لتأكد حق الضيف. وقوله لم يبلغني كفارة اي فهي مسألة مهمة انت قلت لشخص جاءك البيت والله تتعشى قال والله ما اتعشى اي اليمينين يكفر او لا ها يمين صاحب البيت ولا يمين الضيف يمين صاحب البيت هي التي فيها الحنث اولى نعم وقوله لم يبلغني كفارة اي قبل الحنف اما وجوبها فلا فلا خلاف فيه. كذا في شرح مسلم والمسألة مذكورة في الايمان من الفقه. في ايمان من كتب الفقهاء نعم يعني لا لا خلاف في ان هذا اليمين فيه الحنز لماذا؟ لانه يمين مقصود ما هو يميل لغو حتى يقال ليس فيه كفارة يمين اللغو هو لقول الانسان لا والله ما صار تشذي والله صار تشذي والله انت رحت الطبيب هذا واضح انه ما هو يمين نعم وعن ابي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال اني مجهول. صلى الله عليه وسلم. فارسل الى نسائه هن كلهن لا والذي بعثك بالحق ما عندي الا ماء. فقال من يضيفه هذه الليلة رحمه الله. ويضيفه من يضيفه هذه الليلة رحمه الله اه فقام رجل من الانصار فقال انا يا رسول الله فانطلق به فانطلق به الى رحله فقال لامرأتي هل عندك شيء قالت لا الا قوت صبياننا. قال فعليهم فعلليهم يعني اشغليهم. هم فهلليهم يعني اشغليهم بشيء نعم قال فعلليهم بشيء فاذا دخل ضيفنا فاطفئي السراج واريه انا نأكل. دخل ضيفنا معناته ما دخل دخل ضيفنا. ضيفنا. عشان يدخل قال فاذا دخل ضيفنا فاطفئ السراج واريه انا نأكل فاذا اهوى ليأكل فقومي الى السراج حتى تطفئيه. الله اكبر. قال فاكل الضيف فلما اصبح غدا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال قد عجب الله من صنيعكما بضيفكما الليلة. متفق عليه وفيهما وقربي للضيف ما عندك. قال فنزلت الاية على جواز في دلالة على جواز اه ما نسميه نحن بالتورية لانه ما وريا انهما ياكلا وهما لا يأكلان لا هو ولا هي وكان هذا قبل فرظية الحجاب عشان ما احد يستدل بجواز الاختلاط نعم قال فنزلت الاية ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة وفي البخاري ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ندخر به شيئا. وفيه اذا اراد الضيف العشاء فنوميهم. فيه ان من سأل شيئا قام به ان كان هو الا سأل له لكن ليس في الخبر سؤال معين. وفيه ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من الزهد في الدنيا والتقلل منها وفيه الاحتيال والتلطف باكرام الضيف على احسن الوجوه. الله اكبر. والخبر محمول على انه لم يكن بالانصاري واولاده حاجة الانصاري واولاده على انه لم يكن بالانصاري واولاده حاجة الا الاكل بحيث يحصل الضرر بتركه. والا لوجبته الا الا الى الاكل لم يكن بالانصاري واولاده حاجة الى الاكل يعني حاجة ملحة لم يكن بالانصاري واولاده حاجة الى الاكل بحيث يحصل الضرر بتركه والا لوجب تقديمهم تقديم شرعا على حق الضيف. وفيه الايثار ممن لم يتضرر بامور الدنيا. يعني معلوم ان الانسان اذا كان عنده طعام اه يتضرر على ترك كيه فانه يقدم نفسه ثم زوجة ثم اولاده ثم والديه فاذا كان واجب تم الظيوف نعم قال في شرح مسلم اجمع العلماء على فضيلته وقد يكون ذلك سببا لحصول الكفاية مع حيازة الفضيلة. ولهذا في الصحيحين من حديث ابي هريرة رضي الله عنه طعام الاثنين كافي الثلاثة وطعام الثلاثة كافي الاربعة. ولمسلم من حديث جابر رضي الله عنه طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي وطعام الاربعة يكفي الثمانية. وفي البخاري من حديث ابي جحيفة ان النبي صلى الله عليه وسلم اخى بين سلمان وابي الدرداء. وان سلمان زاره فصان ابو الدرداء له طعاما وقال له كل فاني صائم فقال سلمان ما انا باكل ما انا باكل حتى تأكل فاكل قال ابن هبيرة وليس في وليس هذا من اداب الضيف ولكنه قصد ان يرد عليه ما كان عليه من الافراط في كثرة العبادة والاعراض عن النساء وغير ذلك قالوا في استحباب زيارة الاخ اخاه فان رآه على خير اعانه وان رآه محتاجا الى تقويم قومه قال وفيه جواز ان يؤاخذ جواز ان يؤاخي بين المؤمنين معا. ان يؤاخى ان ان يؤخى النقطة غلط ما يصير من اللي جوازا يؤاخى بين المؤمنين وفاعل غير مذكور هم. وفيه جواز ان يؤخى بين المؤمنين مع ان المؤمنين اخوة. الا ان هذا الاخال معنى وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم نظر بنور الايمان الى خشونة لابي الدرداء يصلح ان يضاف اليها علم سلمان علم سلمان وفقهه. والله اعلم. طبعا الاصل ان المؤمنون اخوة فلماذا يأتي انسان ويقول لفلان انا وانت نتأخر. هذه اخوة غير اخوة الايمان هذه اخوة اخرى لكن يشكل على هذا على هذه الاخوة حديث لا حلف في الاسلام والصواب ان المقصود بلا حلف في الاسلام انه ما يجوز ان بعض المسلمين يوالون بعضا على حلف هذا المقصود وليس المقصود عدم المؤاخاة فكثير من الناس قديما وحديثا كانوا يتآخون على طلب العلم تأخون على طلب الرزق هذا امر مشاهد وواقع نعم قال ابن مفلح رحمه الله وقال في الاغنية وان كان على رأسي انسان قائم امره بالجلوس. فان ابى عليه او قام مملوكا او غلامه لقضاء حاجتي وسقيه الماء اخذ من عطايب الطعام فلقم. واذا اكل مع ضرير اعلمه بما بين يديه فربما فاته عطايب الطعام لاعماه وذكر الشيخ في المغني في مسألة في مسألة غير المأذون له هل له الصدقة من قوتي اذا لم يضر به اذا لم يضر به ان الضيف لا يملك الصدقة بما اذن له في اكله وقال ان حلف لا يهبه فاضافه لم يحنث. لانه لم يملكه شيئا وانما اباحه الاكل لم يملكه. لانه لم يملكه شيئا وانما اباحه الاكل وانما اباحه الاكل والصورة لطيفة يعني لو قال رجل والله لا اهدي لفلان ولا اهب له شيئا ثم ضيفه فهل يحنث؟ الجواب لا يحنث لان الظيافة ليست تمليكا وانما اباحة للاكل نعم ولهذا لم لم يملك التصرف فيه بغير اذنه. وذلك لان الاصل عدم جواز التصرف في مال الغير بغير اذنه قولف في اكله منه لاذنه فيه. يبقى ما سواه على الاصل ولا يلزم من الاذن في الادنى الاذن في الاعلى. وحق الادمي مبني على الشح وعلى شح والضيق ومقتضى هذا التعليل التحريم وهذه قاعدة او قاعدة او ضابط من الضوابط الاصولية لا يلزم من الاذن في الادنى الاذن في الاعلى والعكس صحيح الاذن في الاعلى يعني الاذن في الادنى نعم وقال الشيخ عبد القادر انه يكره ان يلقى ان يلقى قيمة؟ ان يلقم من حضر معه قال لانه يأكل ملك صاحبه لانه يأكل ملك صاحبه على وجه الاباحة وليس ذلك بتمليك ووجهته ووجهت رواية ووجهت رواية الجواز في مسألة غير المأذون بانه مما جرت العادة بالمسامحة فيه اذن عرفا فجاز كصدقة المرأة من بيت زوجها وهذا التعليل جار جار في مسألة الضيف فيتوجه القول به فيها حيث جرى والله اعلم. هذه فايدة لطيفة لو انك انت جالس على الطعام على الصحن ضيف فهل لك ان تقطع لمن معك وانت لست صاحب البيت والاصل في هذا الباب ما جرى به العرف ما دام العرف جاري على المسامحة في هذه الامور فالاصل فيه الاباح نعم قال رحمه الله وتلخيص ما تقدم ان الضيف لا يملك ما لم تجري العادة بفعله والمسامحة فيه وما وما جرى به وما جرت به العادة عندنا وما جرد به جردة وما جرت به العادة قال وما جرت به العادة ولم تخالفوا قرين كتلقيب بعض بعض بعض وتقديم طعام واطعام سنور وكلب سنور سنور تعرف السنورة ايه ايه القط اسم من اسماء السن نور سنوا ايا كان البري ولا البحر يجوز اسم جنس يطلق على البر وعلى الغير البر سنور وكلب واطعام سن نور وكلب ونحو ذلك فان علم رظى صاحبه بذلك. فان علم رظى صاحبه فان علما رضا صاحبه بذلك جاز والا فوجهان. جاز اتفاقا والا فوجهان والاولى جوازه. نعم. وقد قال البخاري باب من ناول او قدم الى صاحبه على المائدة شيئا. يعني يرى الجواز نعم. قال ابن المبارك لا بأس ان يناول بعضهم بعضا ولا يناول من هذه المائدة الى مائدة اخرى. اه هذه مسألة ايضا مهمة صحن هناك وصحن هني شفت اللحم نقص هناك يصير تاخذ اللحم مني توديه هناك وانت لست صاحب البيت ها هي مسألة مهمة الصحيح انه يكره الصحيح انه يكره الا في سورة الاولى ان تعلم اذن صاحب البيت والثانية ان تستأذن من جلسائك هادي مسألة مهمة نعم ثم روى من حديث انس ان خياطا دعا النبي صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه فذهب انس معه فقرب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم خبزا من شعير ومرقا فيه دبا وقد قال انس فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء من حوالي الصحفة فلم ازل احب الدب من يومئذ من يومئذ فجعلت اجمع الدبان بين يديه وذكر هذه القصة قبل ذلك وفيها قال ذكر يعني انا الذي ذكرت بس ما قال ذكرته وذكر وذكر وذكر من اللي ذكر وذكر هذه القصة قبل ذلك وفيها قال فاقبل الغلام على عمله وترجم عليه باب من اضاف رجلا الى طعام واقبله على عمله وما ذكره حسن اذا اذا لم يخالف عادة او قرينة مؤذية مؤذية للضيف وتمنع اكرامه. وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليكرم نظيفة متفق عليه ولمن منع المسألة ولمن منع المسألة الاولى ان يحمل خبر انس على انه علم ان رب الطعام راض بذلك والله اعلم. قال ابن عقيل في الفنون سأل سائل حنبليا قال هل يجوز للقوم يقدم لهم الطعام ان يقرب بعضهم الى بعض؟ فقال قد كنت اقول لا يجوز ولا لسنور حتى وجدت في صحيح البخاري ثم ذكر حديث انس المذكور ولرب الطعام او بعض اهله ان يخص بعض الضيفان بشيء طيب اذا اذا لم اذا لم يتأذى غيره وانه يجوز للمخصوص او او يستحب لوتا وانه لا يفضل منه شيئا بحسب ما يقتضيه الحال من ذلك لما سبق في حفظ الصحة في قصة ابي اسيد ابي اسيد ابي اسيد مع انه يستحب للضيف ان يفضل شيئا لا سيما ان كان ممن يتبرك بفضلته او كان ثمة حاجة. للضيف ان يفظل شيئا اما التبرك بفضلات آآ الناس فليس بوارد فيه شيء صحيح الا فظلة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكن الصحابة وهم مع جلالة قدرهم وعلو منزلة وعظيم علمهم ما كانوا يتبركون بفضلة ابي بكر ولا بفظلة عمر ولا بفظلة عثمان ولا بفظلة علي فهذا من الدخيل على السنة فينبغي الحذر من هذا لا يتبرك بفظل احد يقول فلان شرب ماي باقي شوي خلني اشرب وراه بيصير عندي حفظه مثل حفظ ابن حجر مو بصحيح الكلام هذا نعم قال ابو ايوب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اوتي بطعام اكل وبعث بفضله الي فيسأل ابو ايوب فيسأل ابو ايوب عن موضع اصابعه فيتتبع موضع اصابعه. الله! وقد سبق حديث جابر نعم الادام الخل في حفظ نعم الادام الخل. طبعا اه الصحابة كلهم كانوا يتتبعون فضلة النبي صلى الله عليه وسلم من طعام او شراب. لا شك نعم وقد سبق حديث جابر الذي يقيس غير النبي صلى الله عليه وسلم على النبي صلى الله عليه وسلم قياسه فاس اولا لانه قياس بامر الغيب والاصل انه لا يجوز القياس في الامور الغيبية ثانيا كيف يقاس مهما كان درجة الرجل على النبي صلى الله عليه وسلم. هذا والله اغرب ما ما يقال مع انه امر قد استشرى وآآ صدر عن كثير من اهل العلم لكن والله امر غريب نعم ايش يعني التبرك به يقصد تبرك بالايدام بالخل. طيب التبرك بالادام او بالخل نعم الادام يعني كونه مبارك من اللي جعلها مبارك؟ مو انت تجي تتمسح بالخل تقول بركة نعم الادام والخل مثل قوله جل وعلا وانزلنا من السماء ماء مباركا هذا المعنى ايش يعني مال مبارك يعني تتطهر به تغسل به النجاسات. تأكله تشرب تطبخ. هذا معنى مبارك ونعم ليدام الخل ما معنى المدح هنا؟ المدح معناه البركة. يعني الله جعل له منافع طيب اذا شربت بطل خل شوف ايش يصير فيه؟ بتروح المستشفى مو صحيح الكلام هذا نعم قال وقد سبق حديث جابر رضي الله عنه نعم الادام الخل في حفظ الصحة وفيه ان صاحب الطعام يبدأ بالضيف قبل نفسه ما لم يكن مانع وانه لا بأس ان يخص ضف بشيء ويختص بشيء ويشتركان في شيء حتى في الخبز لا سيما مع الحاجة وان صاحب الطعام ان شاء ابقى الارض كيف صحاحا وان شاء كسرها او بعضها وان وان الضيف يبقى ذلك ويعلم من ذلك ان تساوي الضيفان فيما حضر اولى. بل قد يتوجه انه لو بادر احدهم الى اكل ما حظر مختصا به كما يفعل بعض الناس. ان ذلك لا يجوز لان مثل هذا لا لا يأذن فيه صاحب الطعام ولا ولا يعجبه ويتسخط به عادة وعرفا وفي اخذ الانسان بيد صاحبه في تماشيهما. وقالت الحنفية يحرم رفع المائدة الا باذن صاحبها. لانه مأذون بالاكل لا بالرفع ولو ناول الضيف لقمة من طعامه ضيفا اخر روي عن محمد انه لا يحل لا لا كيف ولو نال لقمة من طعام ضيف اخر اه ولا مناول الضيف عندنا لقمة ماء ايه لو ناول الضيف لقمة من طعام ضيف اخر من طعامه مم نعم نعم من طعامه ضيفا اخر ولو ناول الضيف لقمة من طعامه ضيفا اخر. روي عن محمدا انه لا يحل للاخذ ان يأكل بل يضع ثم يأكل من المائدة لانه مأذون بالاكل الا بالاعطاء. ما المقصود عن محمد ابن الحسن من الحنفية نعم وقال عامة مشايخهم يحل له للعادة. وكذا لو ناول بعض الخدم الذي هو قائم على رأس المائدة جاز. ولا يجوز ان يعطي سائلا ولا انسانا دخل هنا هناك لحاجة لانه لا اذن له في عادة عادة وكذلك لو ناول شيئا من الخبز واللحم كلب صاحب البيت او غيره لا يسعه ولو ناوله الطعام والخبز المحترق وسعه لانه مأذون فيه عادة انتهى كلامهم وينبغي ان يطعم رب الطعام من حضره شيئا منه ذكر ابن عبد البر عن عبد الله ابن عباس رضي الله عنهما وبعضهم يرفعه قال الكلاب من الجن والجن من ضعفة الجن. فاذا شلون الجن من ضعفت الجن والجن ها من ظائفة الجن هاي نسخة غريبة ايه عندنا يعني كلام من الجن والجن من ضعفت الجن من ضعفة اليمن تقصد به؟ لا الصواب الكلاب ضعافة الجن اندنى من او الكلاب من ضعفت الجن اما الجن مرتين مذكور غلط. عندنا قال الكلاب من الجن طيب. والجن من ضعفة الجن. لا ما يصير. هو وحدة وحدة زايدة الكلاب من الجن او الكلاب من ضعفة الجن بس نعم الناس يقولون الى الان يقولون ان الكلاب تنظر بعيونها الجن وانها اذا نظرت الى الجن والجن متصور بصورة معينة لا تستطيع ان تتحول وان الجن تخاف من الكلاب وتخاف من الذياب لكن هذا لم يثبت فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا جرى به العرف عند الناس فلا ينكر ولا يعتقد نعم على هذا المساء قال انه اذا وامامك كلاب او قطط انك تعطيهم. اي نعم حتى لا تتعلق اعينهم بها نعم قال الكلاب من ضعفة الجن. فاذا غشيتكم عند طعامكم فاطعموها شيئا واطردوها فان لها انف السوء يعني اعين فان لها ايش ؟ انف. انفس انفس نعم انفس السوء نعم. فاننا انفس سوء يعني اعين سوء. هم يعني مثل الحين واحد تاكل واحد قاعد يطالعك كلها تقول له لا تكون حاط عينك على الطعام يعني بيصير فيني شي هذا مقصود. نفس الكلام الدواب والحيوانات التي تستطعم طعام الانس فان انفسها تتعلق الطعام نعم هل يفظل انه حتى ينتهي او لابد ان يعطيه اثناء الاكل ما في بأس لم يذكروا فيه شيء. اذا كنت انت صاحب الطعام فانت بالخيار لكن اذا كنت ضيف فتستأذن هذا هو الادب. نعم قال فصل في تناهد الرفاق واشتراكهم في الطعام. قيل للامام احمد ايهما احب اليك يعتزل الرجل في الطعام او او يرافق ويرافقنا قال يرافق هذا ارفق يتعاونون واذا كنت وحدك لم يمكنك الطبخ ولا غيره ولا بأس بالنهد. قد تناهد الصالحون كان الحسن اذا سافر القى معهم ويزيد ايضا بقدر ما يلقي يعني في السر ومعنى النهد ان ان يخرج كل واحد من الرفق من الرفق من الرفقة شيء من الرفقة شيئا من النفقة يدفعونه الى رجل ينفق عليهم منه ويأكلون جميعا وان اكل بعضهم اكثر من بعض فلا بأس وكذلك قالت الشافعية وغيرهم ونصوا على ان ذلك سنة قاله في شرح مسلم وهو معنى كلام احمد السابق ويفارق ان ان ثأر ويفارق النثار ويفارق النثار فانه يؤخذ بنهب وتسالب وتجاذب بخلاف هذا. فعلى هذا لو وجدت لو وجدت هذه الامور في التناهد كوري في احدى الروايتين كالنفاق الروايتين عندي في اشهر الروايتين مم في احدى الروايتين كالنثار وهل تجوز الصدقة منه؟ قال ابو داوود سمعت احمد قيل له يتناهد في الطعام فيتصدق منه؟ قال ارجو ان ليكون به بأس او قال ليس به بأس لم يزل الناس يفعلون ذلك فنظر الامام احمد الى العرف والعادة في ذلك وعلى هذا يتوجه صادق احد الشريكين بما يتسامح به عادة وعرفا والمضارب والضيف ونحو ذلك. احسنت نكتفي بهذا القدر مشينا عشر صفحات ان شاء الله صلي اللهم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين جزاكم الله خيرا عندكم سؤال فيما مضى ما يخالف فيما يأتي لا بركة قول يا ابو قل لعلها ارادت الله عز وجل يعني ليس من المعروف شرعا ولا من المعروف عرفا ان هذه الكلمة تطلق على الله ليس من المعروف عرفا ولا شرعا. هذه الكلمة تطلق على الله يعني لا يقال يا ربي انت قرة عيني ما اعلم ان هذا جانب الذي جاء هو ان الصحابة كان يقول رسول الله قرة عيننا فلان قرة عين في القرآن ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة عين قرة حتى الناس اليوم العوام لا جا مثلا كنت مسافر وجيت بيجون عند هلك يقول له يقولون له قرة عينكم صح يردون علي يقول لك قررت عينكم برؤية النبي ما يقولون بالله نعم اقول ان التبرك بفظلة اكل النبي صلى الله عليه وسلم او شرب النبي صلى الله عليه وسلم هذا من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز ان نقيس فضلة الطعام فلان من العلماء او الاولياء على فضلة طعام النبي صلى الله عليه وسلم هذي هي المسألة واضحة النهي عن الاكل متكئا اه على توجيه ابن مفلح رحمه الله انه لسببين الاولى انها هيئة المتكبرين. الثانية انها هيئة ضارة بالصحة والبدن لا تفضل بعض الناس لا هذا ليس حلف هذا معناه كن امينا وافعل هذا كن امينا واوفي بعهدك اما النهي عن الحلف بالامانة وان تقول والامانة. او اقسم بالامانة او بالامانة لأ لا لا بالله عليك هذا ليس حلف من قال ان بالله عليك حلفي بالله عليك بالله عليك اي بحق الله عليك افعل كذا وكذا وين التعليم ليس كل باء يكون لليمين نعم تفضل نعم مر معنا في وسيأتي. نعم مم فيجوز ما كل النبي صلى الله عليه وسلم على الخوان تواضعا وليس تحريما ولا كراهة نعم تفضل نعم ليش؟ نكفي ليش ما نكفي هو الراوي يقول ما بلغني كون الراوي ما بلغه مو معناته ما فيها كفارة لان الرواية السابقة انه كفر نعم شيخ جبت موضوع الحجاب اجاب الحجاب ان المرة تحتجب لانه ما نزل الحجاب نعم ما ما فهمت يعني ان الانصاري ضيف ضيف الرسول صلى الله عليه وسلم الظيف صاحب البيت قال انك اذا جبت الاكل للظيف قومي وطفي السراج ونجس واكل مع ظيفي طيب الان هي دخلت وجابت الطعام وقامت وطفت اه الا السراج واحد يقول طيب شلون؟ المرة تدخل المرأة تدخل وتطلع نقول هذا قبل فرض الحجاب يقول والله انها جلست مع الضيف يقول هذا قبل فرض الحجاب هذا مقصود بارك الله فيكم والله انا فرح ان الدرس واضح ان ما عندكم اسئلة الحمد لله سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك