ولهذا لو حلف لا يتزوج فاستدام التزويج لم يحنث وهذا ولهذا ولهذا لو حلف لا يتزوج نعم التزويج لم يحنف نحو. وهذا بخلاف ما اذا حلف على عبده انه لا يدخل الدار فباعه ودخلها ثم ملك فان دخل حنيفة لانه ابتدأ الدخول واليمين باقية ولو دخلها في حال زوال ملكه ثم ملكه وهو داخل فيها حنف لان الدخول والاول عبارة عن الكون وذلك موجود بعد الملك الثاني حسب النية حال كونه مملوكا لا زالت الامر اليمين عند بيعه له. اما اذا حلف الايات مطلقا لانه يكرهك ولا يريد هذا حالها تستمر نعم