تقوم بعض المؤسسات باستخدام عمال مسيحيين وبوذيين وكوريين من غير المسلمين وعمال يدعون الاسلام في البطاقة فقط ويخالفون الاسلام لماذا لا يمنع اصحاب المؤسسات من استخدام هؤلاء العمال المخالفين للشريعة الله وانتم تعرفون ضرر هؤلاء على ابناء المسلمين هذا تقدم الجواب عنه سئل عن مضت قدم الجواب عن هذا وان ولاة الامور عزموا على ابعاد هؤلاء وان يخفف من شرهم وان تنهى عقود من لا من لا ضرورة اليه وان يعتاد عنهم عمال المسلمين وصارت اوامر بمنعه المربيات الكافرات والخادمات الكافرات والسائقين الكافرين ونسأل الله ان يعين على تنفيذ الاوامر وان يوفق الدولة لمن وعدت به من كل خير. امين. وان يعينها على ترك الشر. وان يصلح لها البطالة. والواجب متابعة النصائح. مع في الامور وتذكيرهم بهذا الامر والواجب على هالمؤسسات ان يتقوا الله وان يحذروا استقدام الكفار الواجب على المؤسسات ان تبتعد عن استغلال الكفار وان تستخدم من تحتاج اليه من المسلمين وان تتحرى ايضا حتى في المسلمين لان بعضهم قد يدعي الاسلام وليس كذلك. الواجب عليها ان تتحرى باستخدام عمالها من هو معروف بالاسلام. حقيقة وان تحذر الكفار بان هذه الجزيرة عربية لا يجوز ان يبقى فيها دينان كما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم وامر باخوان المشركين من هذه الجزيرة فليست هذه جزء من مصر والشام لا هذه الجزيرة لها خصوصية لا يجوز ان يبقى فيها بناء ولا يجوز والمؤسسات واصحاب المقاولات ان يستقدموا الكفرة. بل يجب عليهم ان يحذروا ذلك. وان يتقوا الله وان يتعاونوا مع الدولة في ترك هؤلاء. ولفرظنا ان الدولة احتاجت الى كثير من المتخصصين اطباء او مهندسين او ما الى ذلك فليس له ان يحتج بالدولة بل يجب ان يحذروا ما حرم الله وان يبتعدوا عن ما حرم الله ولو فرض ان الدولة فعلى ذلك الشيء الذي منعوا منهم قالوا يتقوا الله وان فعل غيرهم ما ما امروا بتركه فقد يكون لغيرهم عذر وهم ليس لهم عذر واذا عصى غيرهم ليس لهم ان يعصوا الله عز وجل فاذا انت عرفت ان هذا لا يجوز فعليك ان تحذره وان فعله غيرك عليك ان تحذر ما حرم الله عليك ولا تحتج بالناس الاخرين. فانه لا يضرك عملهم اذا هداك الله واستقمت واديت الواجب وامرت بالمعروف ونهيت عن المنكر. وهذا في الحقيقة امر عظيم وخطير. ولكن حب المال والحرص على الاجور الرخيصة وعدم بامور المسلمين هو الذي حمل هؤلاء على استيراد الكفر. لانه ربما كان بعضه كفرة ارخص من بعض المسلمين. او بعضهم يقول لانه يستمر في العمل ما يصلي ولا ولا ولا نسأل الله العافية. بل حرص ان هذا بلاء كبير يجب على اصحاب المؤسسات والمقاولات ان يحذروه. وان يتقوا الله وان لا ابدا الا المسلم في هذه الجزيرة. كما ان الدولة وفقها الله ان تلتزم بهذا وان تعين على هذا وان تمنع استقدام الكفار الا القصوى في من لا تستغني الدولة عنه لنفع المسلمين