زوجتي في شهرها الاخير حين كتبت الرسالة ولا تستطيع الوقوف للصلاة. حيث ان وضع الركوع والسجود يسبب لها الاما كبيرة. ولا تستطيع ايضا الصلاة جالس فهل يحق لها الصلاة على هيئة اخرى؟ نرجو ان تفيدونا جزاكم الله خيرا ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام انه قال لعمران ابن حصين لما اشتكى صلي قائما فان لم تستطع فقاعدا فان استطع فعلى جنب فان لم تسلم مسترقيا والله يقول سبحانه واتقوا الله ما استطعتم وجميع بني ادم في هذا سواء الرجل والمرأة اذا عجز الرجل او المرأة عن الصلاة قائما او قاعدا طلع على حسب حاله على جنبه الايمن او جنبه الايسر او مستلقيا حسب قدرته. لا يكلف الله نفسا الا وسعها. ويعمل الاعمال بالنية اذا كان على جنبها يعمل بالنية بنية القيام تستفتح الصلاة ويتعوذ بالله من الشيطان يسمي ويقرأ الفاتحة وما تيسر معها ثم ينوي الركوع ويكبر فيقول سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم ثم ينوي الرفع وسمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد الى اخره ثم ينوي السجود فيكبر ويسجد هكذا نعم. نعم