تهلاي لي وقوله تعالى مراودة التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون يخبر تعالى عن امرأة العزيز التي كان يوسف في بيتها بمصر وقد اوصاها زوجها به وبإكرامه فراودته عن نفسه اي حاولته على نفسه ودعته اليها وذلك انها احبته حبا شديدا لجماله وحسنه وبهائه فحملها ذلك على ان تجملت له وغلقت عليه الابواب ودعته الى نفسها وقالت هيت لك. هذا ابتلاء ابتلاء امتحان هذا الابتلاء. الابتلاء اولا ثم بعد ذلك بعد ذلك الاجتباه هذا الابتلاء ابتلي وهو صغير ثم ابتلي بعد ذلك ثم ابتلي بالسجن ابتلاءات الابتلاءات والامتحانات تكون الانبياء ولغيرهم بعد الابتلاء يحصل لا الكمال والاجتباه والهداية والنبوة والعلم نعم فامتنع من ذلك اشد الامتناع وقال معاذ الله انه ربي احسن مثواي وكانوا يطلقون الرب على السيد على السيد والكبير اي ان بعلك ربي احسن مثواي اي منزلي واحسن الي فلا اقابله بالفاحشة في اهله انه لا يفلح الظالمون قال ذلك مجاهد والسدي ومحمد بن اسحاق وغيرهم وقد اختلف القراء في قوله هيت لك فقرأه كثيرون بفتح الهاء واسكان الياء وفتح التاء قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد معناه انها تدعوه الى نفسها وقال البخاري وقال عكرمة ايت لك اي هلم لك اي هلم لك بالحورانية وهكذا ذكره معلقا وقرأ اخرون ائت لك بكسر الهاء والهمز وضم التاء. بمعنى تهيأت هيئت. هيئت لك. نعم. وقرأ ايش؟ وقرأ اخرون ائتوا بكسر الهاء والهمز وضم التاء بمعنى تهيأت لك من قول القائل هئت بالامر اهيئه هاء هائة يأتوا بالامر يهيئه اهيئ هاءة نعم وممن روي عنه هذه القراءة ابن عباس وابو عبدالرحمن السلمي نعم. من قول القائل جئت بالامر اهيئ هيئة. نعم وممن روي يأتوا بالامر يهيئه هيئة تانية كده هيئة ها او هيئة ها؟ بدنيا ها ثم همزة اهيئه ايش فاتوا ائت بالامر اهيئه هيئة اهيئ هيئة لعل هيئة نعم. ممن روي عنه هذه القراءة ابن عباس وابو عبدالرحمن السلمي وابو وائل وعكرمة وقتادة وكلهم يفسرها بمعنى تهيأت لك وقرأ عبد الله ابن اسحاق هيتي بفتح الهاء وكسر التاء وهي غريبة قرأها بفتح الهاء وكسر التاء. نعم وهي غريبة وقرأ اخرون منهم عامة اهل المدينة هيت بفتح الهاء وضم التاء قال ابو عبيد معمر ابن المثنى معمر ابن مثنى. قال ابو عبيد معمر ابن المثنى ابو عبيدة ما عندك تا؟ لا ما فيهش شنو الاصل هذا ابو عبيدة اما ابو عبيد بالتمثال قاسم بن سلام صاحب كتاب الاموال هذا ابو عبيدة بالتعب ها بالتا عندك نعم بالتاء ساقطة تا عندك نعم ضع ظع التاء حطيت يا شيخ نعم قال ابو عبيدة معمر ابن مثنى هيت لا تثنى ولا تجمع ولا تؤنث بل يخاطب الجميع بلفظ واحد فيقال هيت لك وهيت لكم وهيت لكما وهيت لكن وهيت لهن وقوله تعالى ولقد همت به وهم بها لولا ان رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادنا المخلصين وقيل المراد بهمه بها قطرات حديث النفس اتاه البغوي عن بعض اهل التحقيق ثم اورد البغوي ها هنا حديث عبد الرزاق عن معمر عن همام عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله تعالى اذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها له حسنة فان عملها فاكتبوه له بعشر امثالها وان هم بسيئة فلم يعملها فاكتبوها حسنة فانما تركها من جراء فان عملها فاكتبوها بمثلها. يعني من اجله. نعم وهذا الحديث مخرج في الصحيحين وله الفاظ كثيرة هذا منها وقيل هم بضربها واما البرهان الذي رآه ها وقيل هم وقيل هم بضربها. هم نعم واما البرهان الذي رآه ففيه اقوال قال ابن جرير والصواب ان يقال انه رأى اية من ايات الله تزجره عما كان هم به وجائز ان يكون صورة يعقوب وجائز ان يكون صورة الملك وجائز ان يكون ما رآه مكتوبا من الزجر عن ذلك نعم ولا حجة قاطعة على تعيين شيء من ذلك يعني هل يقال بعضهم قال رأى صورة يعقوب امامه او قرأ سورة الملك قال قال بعضهم رأى شيئا مكتوبا يقول هذا محتمل رأى شيئا يمنعه عما هم به والله اعلم بهذا الشيء هذا البرهان الذي نعم فالصواب ان يطلق كما قال الله تعالى. يحتمل انه واعظ اه الايمان في قلبه وقوله كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء اي كما اريناه برهانا صرفه عما كان فيه كذلك نقيه السوء والفحش شاء في جميع اموره انه من عبادنا المخلصين اي من المجتبين المطهرين المختارين المصطفى المصطفين الاخيار صلوات الله وسلامه عليه وقوله تعالى واستبق الباب وقدت قميصه من دبر والف يا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من اراد باهلك سوءا الا ان يسجن او عذاب اليم قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من اهلها ان كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين فلما رأى قميصه قد من دبر قال انه من كيدكن. ان كيدكن عظيم. يوسف اعرض عن هذا فاغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين يخبر تعالى عن حالهما حين خرجا يستبيقان الى الباب يوسف هارب والمرأة تطلبه ليرجع الى البيت فلحقته في اثناء ذلك فامسكت بقميصه من ورائه فقدته قدا فظيعا يقال انه سقط عنه واستمر يوسف هاربا ذاهبا. فقد فقدته قدا فظيعا هم. يقال انه سقط عنه واستمر يوسف هاربا ذاهبا وهي في اثره فالف يا سيدها وهو زوجها عند الباب فعند ذلك خرجت مما هي فيه بمكرها وكيدها وقالت لزوجها متنصلة وقاذفة يوسف بدائيا ما جزاء من اراد باهلك سوءا اي فاحشة الا ان يسجن ان يحبس. رمث لي بدائها وانسلت. نعم. الان تطلبوه ورمته بذلك. نعم. الا ان يسجن ان يحبس او عذاب اليم ان يضرب ضربا شديدا موجعا فعند ذلك انتصر يوسف عليه السلام بالحق وتبرأ مما رمته به من الخيانة وقال بارا صادقا. هي راودتني عن نفسي وذكر انها اتبع وذكر انها اتبعته تجذبه اليها حتى قدت قميصه وشهد شاهد من اهلها ان كان قميصه قد من قبل اي من قدامه فصدقت اي في قولها انه راودها عن نفسه لانه يكون لما دعاها وابت عليه دفعته في صدره فقدت قميصه فيصح ما قالت وان كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين. وذلك يكون كما وقع لما هرب منها وتطلبته امسكت بقميصه من ورائه لترده اليها فقدت قميصه من ورائه وقد اختلفوا في هذا الشاهد هل هو صغير او كبير فروى عبدالرزاق عن ابن عباس رضي الله عنهما وشهد شاهد من اهلها قال ذو لحية. وقال الثوري عن جابر عن ابي مليكة عن ابن عباس كان من خاصة الملك وكذا قال مجاهد وعكرمة والحسن وقتادة والسدي ومحمد بن اسحاق وغيرهم. انه كان رجلا. وقال العوفي عن ابن عباس في قوله وشهد شاهد من اهلها قال كان صبيا في المهد وكذا روي عن ابي هريرة وهلال بن يساف والحسن وسعيد بن جبير والضحاك بن مزاحم انه كان صبيا في الدار واختاره ابن جرير وقوله فلما رأى قميصه قد من دبر اي لما تحقق زوجها صدق يوسف عليه الصلاة والسلام وكذبها فيما قذفت تورمته به قال انه من كيدكن اي ان هذا البهت واللطخ الذي لطخت عرظ هذا الشاب به من جملة كيدكن. اي اي نعم اي ان هذا البهت واللطف الذي لطخت عرض هذا الشاب به من جملة من جملة كيدكن ان كيدكن عظيم ثم قال امرا ليوسف عليه السلام بكتمان ما وقع يوسف اعرض عن هذا اي اضرب عن هذا صفحا اي فلا تذكره لاحد واستغفري لذنبك يقول لامرأته وقد كان لين العريكة سهلا او انه عذرها لانها رأت ما لا صبر لها عنه فقال لها استغفري لذنبك اي الذي وقع منك من ارادة السوء بهذا الشاب ثم قذفه بما هو بريء منه انك كنت من الخاطئين وقوله تعالى في هذه الايات الكريمات بيان من الله سبحانه وتعالى ما حصل لما حصل بين امرأة العزيز وبنى يوسف عليه الصلاة والسلام وان امرأة العزيز راودته عن نفسها ودعته الى فعل الفاحشة وانها قادرة على ذلك وفعلت ما يكون سببا في باستجابته لما نطلبه منه وذلك انها غلقت الابواب وكانت امرأة قادرة وكانت امرأة جميلة ايضا ودعته الى نفسها وقالت الابواب وقالت لك ليس هناك احد يمنعك ولا خوف عليك ولا لوم عليك ولكن الله سبحانه عصم يوسف مع كثرة الدواعي الدواعي متعددة كثيرة ولكن الله لطف بيوسف وحماه عليه الصلاة عليه الصلاة والسلام لانه كان مخلصا في عمله عنده اخلاص وصدق والله تعالى نجاه بهذا الاخلاص والصدق والله تعالى ينجي عباده المخلصين ولا يكون للشيطان سلطان عليهم. كما قال الله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان قال قال ابليس لاغوينهم اجمعين الا عبادك منهم المخلصين والمخلصون ليس للشيطان عليه سلطان عليهم وهو يوسف عليه السلام من المخلصين ولهذا لم نجاه الله فراودته التي هو في بيته عن نفسه وغلقت الابواب وقالت هيت لك. اجابها قال دعته لما دعوتني قال معاذ الله استعاذ بالله ومن استعذ بالله اعاده الله. قال معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون الرب هنا السيد يعني انه سيدي اه يعني زوجك سيدي وقد احسن الي فكيف اخونه في اهله والظالم لا يفتح انه ربي انه لا يفلح الظالمون الا يمكن هو احسن الي وثم اخونه في اهله معاذ الله من الخيانة ومن استعاذ بالله اعاده الله ولكنها لم تقبل عذره قال الله تعالى ولقد همت به وهم بها اما همه اما همها به فهو على ظاهره عمت وارادت وعزمت وارادت الزامه بذلك واما همه بها فهي الخطرات التي خطرت فتخطر في نفس الانسان وهي تخطر في نفس كل احد مهما كان خطرات ولكنها لم تستقر هذه الخطرات ورعى ما يصرفه عن هذه الخطرات لولا عراب برهان ربه قيل انه رأى صورة يعقوب فما اباه امامه وقرأ سورة الملك كل هذا اقوال والاقرب انه انه النواعظ الايمان في قلبه وعظ الايمان والتقوى في قلبه قال الله تعالى كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء انه من عبادي المخلصين فجعل صرفه السوء والفحشاء عن يوسف بسبب اخلاصه الاخلاص ومن كان من المخلصين فاذا كان الانسان مخلصا لعمله مستقيما على طاعة الله فهذا من اسباب نجاته بنسوي حفظ الله له ومن اسباب صرف الفحشاء والسوءة ومع ذلك اجبرته اجبرته عليها على فعل الفاحشة ولكنه رفظ حتى هرب حتى هرب الى الباب يريد الخروج فتبعته وادركته وشقت قميصا من الخلف وفي هذه الحالة دخل زوجها هو سيدها ووجدهم على هذه الحالة عند الباب فقد شقت قميصه فبادرت وقالت انه هم بها واراد بالسوء باهله وقالت انه يستحق العقوبة ما جزاء من اراد ذلك سوءا الا ان يسجن او عذاب اليم اما ان يسجن او يظرب ويعذب او يستي المدة فلما رأيت ذلك بادر وقال هي روضتي عن نفسي هي هي الظالمة هي المعتدية وشهد شاهد شهد شاهد من اهلها قطع النزاع وقال هذا الشاهد انظروا الى القميص ان كان القميص سقوط الدم من قبل فهي الصادقة هو الكاذب وان كان شق القميص من الخلف فهي الكاذب وهو الصادق وذلك انه اذا كان شق القميص الى الامام يكون هو الذي يريدها وهي تمتنع وتدفع عن نفسها وتشق قميصه من من الامام دفاعا واذا كان من الخلف يكون هو الهارب وهي التي تتبعه فتشققا من صوم الخلف هذي هذي علامة شهد شاهد من اهله ان كان قمصه قد من قبل فصدقته من الكذب من الكاذبين وان كان قميص القدم من دبر فكذبت وهو من الصادقين فنظر الى القميص فرآه قدم من دبر للشرق فعلم انها هي هي الكاذبة هو الصادق فلما رأى قميصه قدام دبر قال انه من كيدكن هذا من كيد من كيد النساء. كيف اه تفعلين هذا ثم تقولين ما جزاه من من ارادتنا وعذاب اليم ان كيدكن عظيم. ثم قال يوسف اعرض عن هذا يعني لا تذكر هذا لاحد واستغفري ذنبك اني كنت من الخاطئين استنبط قال الحافظ هذا يدل على انه لين وانه ليس عنده غيرة شديدة ولهذا اكتفى بقوله واستغفر لذنبك اني كنت من الخاطئين وهذا لا يكفي لابد من تأديبها ولابد من ردعها وكذلك ايضا ابقاءه عندها لعله يعني آآ عذرها بسبب جماله شدة جماله الذي جعل جعله يعذرها لكن هذا ليس بعذر ابقاؤه ايضا عندها وحدها هذا ايضا مما يلاحظ عليه هذا مما يدل على تساهله ولو عنده تساهل وليس عنده غيرة لو كان عنده غيرة شديدة لما تركه عندها ومع جماله ومع وحتى لو لم يكن جميلا خلوة خلوة من اسباب فعل الفاحشة وفي هذه الايات الكلمات سلاء الله تعالى لنبيه وصفيه يوسف عليه الصلاة والسلام. وان الانبياء و وغيرهم يبتلون قال عليه الصلاة اشد الناس بنان الانبياء الامثل فالامثل يرسل الرجل على قدر دينه وفيها ان الله سبحانه وتعالى ينجي المخلصين ويصرف عنهم السوء والفحشاء بسبب اخلاصهم وفي هذا وفي حث على الاخلاص الاخلاص في العمل الصدق في القول ومن اخلص في عمله لله واتبع نبيه صلى الله عليه وسلم وصدق مع الله فان الله يصلحنا السوء والفحشاء وفيه العمل بالعلامات العمل بالعلامات والقراءة وان القرن يعمل بها فهذه قليلة هذا الشاهد الذي شهد قال ان كان قميصه قد من قبله فصدقته فهو من الكاذبين. وان كان قبل سوق الدم من دبره فكذبته من الصادقين فعمل فلما رأى من صوم قد من دبر عملها عمل بالقرينة قال انه من كيدكن ان كيدكن عظيم. وهذا الشاهد كما قيل انه انه يوسف انه كبير وانه ذو لحية. والاقرب انه صغير انه صبي صغير جاء في الحديث لم يتكلم في المهد الا ثلاثة وذكر منهم صاحب يوسف او صاحب يوسف يعني كان صبي صغير انطقه الله وقال للعزيز ان كان فهو من الصادقين انطقه الله وفيه من الفوائد ان كيد النساء عظيم. وان المرأة تكيد وتقول شيئا وتخفي ظده وفيه ان ما وقع بالذنب عليه ان يبادر بالتوبة ويستغفر ربه وفيها من الفوائد انه ينبغي ان انه لا يجوز لا يجوز للرجل ان يخرج للمرأة الاجنبية وانها من الخلوة بها من اسباب الفواحش قد جاء في شريعتنا النهي عن الخلوة بالنساء. قال عليه الصلاة والسلام لا يخلون رجل بامرأة الا كان الشيطان ثالثهما الانسان ان يخلو بالمرأة في بيت او او في السيارة او في المصعد الكهربائي كل هذا خلوة المصانع الكهربائي مع امرأة او في السيارة وحدها او في البيت الا اذا كان معهم ثالث تزول به الخلوة والثالث لابد ان يكون بالغ ما يكفي ان يكون صبي طفل يكون اذا كان معهم ثالث يعني معه زوجته مع ثالث او امه او ابناء او كبار او اولاد تزرع في الخلوة. وهذا غير السفر. السفر لا يجوز الا بمحرم. لكن اذا كان في البلد وزارة الخلوة بثالث بشرط الا يكون هناك ريبة. اما اذا كانت ريبة ما يكفي الواحد ولا اثنين ولا الثلاثة اذا كان هناك قد قد يتفقون يقول اثنين ثلاثة واربعة يتفقون على امرأة لابد ان يكون ان لا يكون هناك ريبة يقول معهم ثالث تزول به الخلوة من غير ريبة ولا شك اما اذا كان متهم فقد يتفق اثنين وثلاثة واربعة ويخلون بامرأة ولا تزال الخلوة بسبب الريبة والشك اذا لم اكن كريما ولا شك ومعهم ثالث زال المحظور اذا كان في البلد اما في غير البلد فلابد من المحرم لا سبعة في الاسئلة لكن مجموعة نسا يا شيخ نعم اذا كان مجموعة نسا تزول الخلوة معهم ثالث مثلا امرأتين ورجل او او رجلان وامرأة اذا كان لك بشرط ان لا يكون ربا ولا شك نعم؟ ها؟ المخلصين والمخلصين المخلصين اللي اخلصوا عملهم اللي هم المخلصين الذين اخلصهم الله اخلصهم الله وخلصهم السفر لا يجوز الا الا بمحرم نعم اما في البلد لا بأس اذا يكون معهم ثالث تزول بالخلوة من غير شك ولا ريب اي نعم اذا لم يكن هناك ريبة ولا شك نعم