ويحذركم الله نفسه عقوبته وسطوته ونقمته والله رؤوف للعباد ما مناسبة ذكر رأفته بعباده بعد التحذير من عقوبته شو المناسبة فيصل ما يعاجل العقوبة سبحانه وايضا لا لا ييأس. نعم حتى لا يأس المسلم عندما يسمع يحذركم الله نفسه وحينها يكون بين الخوف وبين الرجاء فاذا نظر الى التحذير يخاف واذا نظر الى الرأفة وهي اشد الرحمة نعم رجاء وتعالى رؤوف بالعباد والعبودية هنا عامة رؤوف بالعباد جميعا سبحانه وبحمده لكن هناك رأفة خاصة عباده المؤمنين وكان بالمؤمنين الرحيمة ان الله بالناس لرؤوف