يؤذونك ويسخرون من القرآن ولا تخافت بها بحيث انك ما تسمع نفسك وابتغي بين ذلك سبيلا بين الجهر والاخفاء نعم الله عليكم سماحة الوالد يقول السائل ما المراد بقول الله جل وعلا ولا تجهر بصلاتك ولا تخاطب بها هذا لما كان الرسول صلى الله عليه وسلم في مكة وكان يقوم ويصلي بالليل يجهر بالقراءة كان المشركون يجتمعون لاولوه ويسخر من القرآن. الله جل وعلا امره بعدم الجهر من باب درء المفاسد من باب درء المفاسد. وقال لا تجهر بصلاتك حتى ان الكفار