للشيوعيون والملاحدة في عصرنا ينكرون وجود الله ثم الا يعتبر هذا انكارا لتوحيد الربوبية خلاف ما ذكرتم ان احدا من الكفار لم ينكر توحيد الربوبية ذكر العلماء ان امر واعترف بان الامم وانما انكره شذاذ من الناس لا عبرة بهم ومنهم المجوس حيث قالوا ان الناس الهين النور والظلمة والنور للخير والظلمة للشر. وقالوا النور اعظم من الظلمة. واما انكار البلاد الكلية انكار وجود الرب الكلية هذا او ممن قال به مخابرة فرعون. وهكذا الشيوعيون والملاحدة الذين الى فلاسف واتباههم هؤلاء معروفون يرون الافلاك الفارهة هنا لها حركتها المعروفة لكن جمهور المشركين وعامة المشركين يقرون بالرب. وان هناك ربا خلق ورجع وهو في العلوم وانما تقربوا اليه بما فعلوا من الشركيات من يرونه صالحا للتوثيق او انس او اصناف وكفار قريش واشباههم انكروا من عاد الايمان ان الله ربهم وخالقهم وهذا معناه انكار انكار الجنة والنار وانكار الاخرة وانهيت نسأل الله نعم