والهنا محمد وعبد الله عليه الصلاة والسلام قل يا ايها الناس اني لظلما جميعا جعله وحدة عامة يجعل العالم كله المسلم ولا غير مسلم رحم الله ابن العالم المدن هداه الله وهذا المناظر وضعت عنه اشياء كثيرة من الانصار والاعلام في اسباب هدي النبي العظيم وان كان على وعلى وما ارسلناك الا رحمة للعالمين هدى الله بهما الهدى الله جل وعلا والهدى تريد الدنيا في العبادات قلوبهم ونفوسهم عز وجل تجمع قلوبهم والعادات الجاهلية بينهما العلاقات والاحوال جل وعلا ووضع الهلال العدالة يعتمد الله هذا النظام كما بينهم فيما بينهم رؤية الرأي والرائد الرعية فيما بينهم وما يدور بينهم من اخوة والتعاون يتعلق بالظلم والعدوان عودة من الحدود كل ذلك به صلاح بدنيا ثم ايضا بعدهم قائمة الهدى الذين ساروا على نهبهم رجعوا وقدموا للانسانية والبشرية كل خير بين امرين بين داخل في الاسلام على المحبة كلها وبين من يؤدي وجود اهل المسلمين في ضلاله وتمسكه بدينه بعد ذلك ضلالا التعاون بينهم حتى وصلت الحال على دين الله نطلب الهدى الله عز وجل ابناء المسلمين في كثير من الدنيا ضد المسلمين الاسلامية مع بعضها من القول العظيم مميزات الا بالرجوع الى ما كان عليه على امر الله البر والتقوى لذلك ينصرون على اعدائهم ويمثلون في الارض انا بقى لكم مرة بقى لنا سنين الا من يتحولها الذي اصلح اولها هو الدماء في بلادنا عليه الصلاة والسلام والجهاد في ذلك سألوا في ذلك هذا هو اليوم الاولين شرع الله على دين الله هؤلاء البر والتقوى وتوافد العمل الله يجازيكم مدة يرجى المسلمين اليوم في ابراز الاسلام والدعوة اليه ويصلحون عند اجهاد الناس قال النبي غريبة ضد النخبة رسول الله الناس وما اماته الناس من السنة والحق وهم ائمة الهدى المفلحين الكبار والصغار والرخيلة بالعلم والعمل قول ما يقوله العالم يناضلون امام الناس عمل صالح الله يبارك ويأتي الصراط المستقيم نسأل الله لهذه البركة اسأل الله ان يوفق القائمين العالمين المشاركين فيه وبدأه بعضهم