هنا الم ترى شفت شوف يقول له شوف انظر المتر الى الذين الى الذين تولوا قوما يعني احبوا قوما تولوهم يعني احبوهم. وتوددوا اليهم واعطوهم واعطوهم اسرارهم وصاروا بطانة معهم بطانة معه تولوا قوما غضب الله عليه. اللي بالخير ما يدور المغضوب عليهم اللي بخير. ما يبحث عن المغضوب عليهم ليصادقهم اللي بالخير يبحث عن الجليس الصالح لا عن جليس السوء لان الجليس الصالح كحامل المسك اما ان يعطيها اما ان يحذيك. يعني يعطيك مجانا. واما ان تبتاع منه. واما ان تنفلت منه ريح رغم انفه فتصيبك من ريحه الطيبة يقول حبيب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير. فحامل المسك اما ان يحذيك واما ان ترتاح واما ان تجد منه ريحا طيبة. وحام ينافق الكير اما ان يحرق ثيابك. واما ان تجد منه ريحا خبيثا لما يحرق ثيابك اما ان يحرق ثيابك واما ان تجد منه ريحا خبيثة فهؤلاء دور النافخ الكي ولا يدورون حامل المسك بدل ما يمشون مع حامل المسك ابي بكر ويتولونه. وما حامل المسك عمر ويتولونه ومع حامل المسك عثمان وعلي وعبدالرحمن بن عوف والصحابة والائمة من اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم. يدورون اليهود في المدينة عشان يصادقونهم ويوالونهم ويجعلون انفسهم معهم حزبا ضد اصحاب محمد صلوات الله وسلامه عليه المتر الى الذين تولوا قوما غضب الله عليه يعني المتولون مغضوب عليهم وهم اليهود اليهود اللي مر زكر لهم واشارات لقبائح اعمالهم في هذه السورة الكريمة الذين اذا جاءوك حيوك بما لم يحييك به الله ويقولون الذهاب المسلم لولا يعذبنا الله بما نقول حسبهم جهنم هؤلاء يتولونهم ويتسابقون معهم ويتصافون معهم. مع ان المشكلة لا هم منكم ولا منهم يعني نفس اليهود لا يستريحون لهم. استراحة ذاتية. اليهود يحبون المنافقين لمجرد ايذاء المسلمين وتفتيت شملهم كلمتي ما بيحبونهم اليهود لعيونهم. اليهود يبغضون المنافقين. مثل ما يبغضون المؤمنين اليهود يبغضون المنافقين ويصنفونهم في جملة الامميين وانهم كلاب وخنازير. اليهود يصنفون المنافقين مثل الان اليهود والدروس اليهود والدروس في فلسطين هل اليهود يوالون الدروس او الدروس دول؟ كلهم اعداء لبعض. لكن مثل ما قيل عروق الشر تجمعت ضد اهل الخير واهل البر من المسلمين ضد اهل الخير واهل البر من المسلمين والمنافقين اليهود لا يحبونه ربنا يقول ما هم منكم يا جماعة محمد عليه الصلاة والسلام ايها المسلمون ولا منهم يعني ولا من اليهود لا هم يهود لا هم من بني اسرائيل حتى عجول العرق ده الثالث وجذبهم. ولا هم من اتباع محمد عليه الصلاة والسلام تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم