اليكم سماحة الوالد يقول السائل بوصف الله تعالى لصدور الكفار. لانها ظيقة وحرجة كانما تصاعدوا في السماء فما معنى التصعد في السماء تحيل عليهم الايمان كما عليهم ان يصعدوا الى السماء لان لان الله عاقبهم ومنع انفسنا من الايمان فكما لا يستطيعون الصعود الى السماء لن يستطيعوا او لن يقبلوا الايمان يكرهونه والعياذ بالله وقيل المراد عند العصريين الان ان اللي يطير في في الاجواء انه يطل عليه الهوى والكسجين فيضيق تتضايق نفسه وقالوا ان هذا من اعجاز القرآن الله اعلم. نعم