فلم يكن لمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم المحراب فان لم يكن له محراب هل المحراب لان البدعة الا بعد الرسل ما نعلم لهم لكن وضعها المسلمون وترك احد المسلمون والمتقدمة قبل السلف الصالح المحراب على مسن المسجد وما اجمع عليه المسلمون هو حجة ولا اجتمعوا على هذا ورأوا ان ذلك فيه مصالح بيان القبلة راح المسجد والتوسعة على المسجد كان ايضا ايجار قال المفروض ان الحرام لا بأس به بعض