الذي زنا بها لما اغتالوا من ولد اغتالوه رمظان عمر بقتلهم قتلها لقتلتهم يقتله يغتاله هذا يقتل. لان هذا شره عظيم ومن هذا رأي مالك ومن وافقه ان القاتل غيرة يقتل. وان قتل من لا يكافئه لمفسدة فعله وعدمه بامكان التحرز منه ومنها لا وعي عبدالله بن الزبير على الشر بين الاغتيال شره عظيم ولهذا ذهب مالك وجماعة الى ان يقتل صاحبه لا يشاور فيهم الاولياء وان يقتلوا من غير من هذا قصة الذي قتل الجاري هذا الله اليهودي اللي قتل هذا الله اخذه النبي قتله ودرسه بالحجر ولم يشاور ولم يقل بئس الذي ينجيه او ترغب في الدية او تعفول. رأسه بالحجر كما نضوا رأسها. سد لي ذريعتي والمكرم الناس واغتيالهم من هذا قصة عمر المرأة التي هي صاحبها