اصل ما فيه شفاعة يوم القيامة الا بشرطين حتى لسيد الشفعاء وامام الشفعاء واكبر الشفعاء محمد صلى الله عليه وسلم. ما في شفاعة يوم القيامة الا بشرطين اساسيين الشرط الاول الاذن من الله للشافع بان يشفع لا بد يستأذن الله الاول ويأذن له ورضا الله عن المشفوع. ولا يرضى الله عن المشفوع الا اذا مات على الايمان الله ما يرضى عن مشفوع يشفع في يوم القيامة الا اذا كان مات على التوحيد على لا اله الا الله محمد رسول الله ولا يشفعون الا لمن ارتضى. في اية الكرسي ولا يحيطون بشيء من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه. من ذا الذي يشفع عنده الا باذنه ولا يشفعون الا لمن ارتضى وكم من ملك في السماوات وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا الا من بعد ان يأذن الله لمن يشاء بشرط الشفاعة المقبولة ابن الله للشافع ورضا الله عن المشروع وذكر الله ذلك في مواضع من في مواضع من القرآن العظيم