يقرأ كثير فاذا بقي على اربعين اية او او ثلاثين اية ثم ركعة كيف تطالب عن نصف ساعة؟ اذا جعلت نصف ساعة نصف ساعة اخر ركعتين كل ركعتين ساعة واربع ركعات اربع ساعات ابي موسى من صلى المغرب غلبه ثوبنا وجع فليصلي من النار يشفع ما في الليل في النهار. اذا قضاها يزيد رفعه اذا كان اليوتيوب احدى عشر يزيد يصلي اثنعش. كان يوتر بتسع يزيد بعشر وهكذا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله يسر موقع فضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي حفظه الله ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم كتاب الوتر باب ما جاء في الوتر حدثنا عبد الله بن يوسف قال اخبرنا مالك عن نافع وعبد دينار عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم صلي سأله رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل فقال رسول الله عليه الصلاة والسلام صلاة الليل متن مثنى فاذا خشي احدكم الصبح صلى ركعة واحدة توفر له ما قد صلى نعم هذا الحديث حديث عمر هذا متفق عليه مرنا اليوم صلاة الفجر في صحيح مسلم صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح صلى ركعة واحدة كتبوا له ما قد صلى هذا الحزب متفق عليه رواه الشيخان البخاري ومسلم والحديث خبر بمعنى الامر صلاة الليل مثلا المعنى صلوا صلوا الليل متى ما تناموا هو خبر على الارض هو نص قيام صلاة الليل يسلم فيها من كل اثنتين لان الخبر بمعنى الامر والمعنى صلوا في الليل متى واسفنا من ذلك الوتر فانه يجوز ان يسرى بثلاث وبخمس وبتسع بكلام واحد بفعل النبي صلى الله عليه وسلم فيوتر بثلاث لا يجلس الا في اخرها ويوتر بخمس لا يجلس الا في اخرها اما السبع فهي يجوز ان يسردها ولا يجوز الا في اخره كالخمس ويجوز ان يجلس في الثالثة فيتشهد ثم يقوم الى السابعة فيتشهد ويسلم جاء على النبي هذا وهذا وهما تسع فانه يجلس في الثامنة ويتشهد ثم يقوم ويأتي بالتاسعة ويتشهد هذا اذا اذا اراد الوتر لا بأس له واحد ثلاثة وخمسة وسبعة وتسع قال بعضهم او احدى عشرة ايضا هذا ذكره الفقهاء اما اذا لم ينوي وتر فليس له فيجب عليه يجب ان يسلم في كل ركعتين فنزل يصلي اربع ركعات في سلام واحد ولا ست ركعات في الاسلام الواحد ولا ثمان بهذا الحديث صلاة الليل مثنى مثنى يعني صلوا الليل فكان مثنى خبرنا عن الارض والامر بالوجوب اما صلاة النهار ففيها اختلاف الجمهور يجيزون ان يصلي في النهار اربع ركعات في صلاة واحدة ومنع من ذلك اخرون من اهل العلم ومن شر النزاع حديث عروة البارقي صلاته صلاة الليل والنهار صلاة الليل والنهار مثنى مثنى رواه احمد واهل السنن من العلماء من طعن في في لفظة والنهار وهم الجمهور طعنوا فيها والنسائي لما رواها في سننه وهذا خطأ لان عورة الفارق انفرد بها وهو ثقة عروة البارق لكن خالف فطعن فيها الجمهور وقال انها شاذة رواية فلا يعمل بها لانها لان مخالفة الثقة بمن هو اوثق منه تعتبر شذوذ ومن العلماء من صوب ثبوتها وقال انها زيادة من الثقة والثقة والزيادة الثقة مقبولة شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله طعن فيها وقال ان هذه ان اخر الحديث يدل على عدم صحة هذه اللحظة ايقاف صلاة فاذا قرأت الحديث صلاة الليل والنهار مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح فليوتر بواحدة. قولوا فاذا خشعتم الصبح لا تناسب النهار وثلاثة ايش؟ ثلاثة بالليل قال الشيخ ذا فدل على انها خطأ وبعض العلماء يرى انها انها ثابتة رحمه الله يرى ثبوت هذه اللقطة ويمنع من صلاة النهار عملا بهذه اللحظة صلاة الليل والنهار الثقة مقبولة والجمهور يرون انها هذه النقطة غير ثابتة بالنسبة الى الظلال قال انه خطأ لانها وان تبع الراوي ثقة وعرف البالقي لكنه فرض مخالف الثقة مخالفة الثقة لمن هو اوثق منه ضعيفة فلا تقبل وايد هذا شيخ الاسلام بان يقال مما يدل على ضعفها وعدم صحتها اما في اخر الحديث ماجد العرب الثاني كونه اذا خشي احدكم الصبح فليوتر به واحدة يشفع له ما صلى طلعها الذي ينبغي للمسلم حتى في النار تصلي كل ركعتين لكن لو صلى اربع ركعات ما ينكر عليه لان الخلاف مشهور والجمهور يرون هذا في بعض الاخوان من الباكستانيين وغيرهم يصلون اربع ركعات قبل الظهر بسبب واحد يصل اربع ركعات ويصليها بسلام واحد كذلك العصر فلا يذكر عليها لكن قال الاولى ان يسلموا كل ركعتين لان الجمهور يرون ان هذه اللفظة غير ثابتة وان كان ثقة الا خالف الثقار هنا وعن نافع ان عبد الله بن عمر رضي الله عنهما كان يسلم بين الركعة والركعتين في الوتر حتى يأمروا ببعض حاجته. نعم. يعني يوتر بثلاث ركعات يصلي ركعتين ثم يسلم ثم يتكلم كلف يأمر ببعض الحادثة ثم يقوم ويأتي بركان هذا هو الافظل بسلام وان استردها في سلام واحد فلا بأس لكن لا يجوز الا في اخره لا يحبها في المغرب بعد شهر تشهد التشهد تشهد واحد في اخره وكذلك الخمس تشهد يسردها ولا اما السابع هو السابع فهو خير. اذا ترى السبع مخير بين التشهد تشهدين او تشهد واحد في الثالثة ثم يقوم ثم يأتي بالسابعة ويجتهد او يسردها ولا يدخل في السابعة اما التسع فله ان يقصدها لكن تتشاهد بكامله. ثم يقوم ويأتي بالتسعة هكذا ورد هكذا ورد في واما احدى عشرة هذا ذكر الفقهاء وغيرهم قال له احدى عشر ركعة ويجلس في العاشرة ويتشهد ويقوم ويأتي بالحادية عشرة لكن هذا اذا كان وحده واذا كان يصلي بالناس لا يفعل هذا على الناس لا يتحمل هذا له حاجة ومن يستطيع يحتاج الى ان يذهب الى دورة المياه ولا يستطيع يبقى معه احدى عشر ركعة يسودها او تسعة او سبع انه يسلم لكل ركعتين ويسجد واحدة او بثلاث لما؟ لكن اذا كان وحدة تنقل لوحده لا ولا يقال هذا والافضل ان يسلم كل ركعتين هذا هو الافضل ما في المغرب سبع ولا ثلاث صافي هادشي لا واجب ومسكت وجلست فقلت تشبهت بالمغرب المغرب ثلاث ولا سبع لا لا جلوسك الكل صار فيها جلوس من صلى ثلاث من صلى ثلاث لا يجوز له في اخرها لا يشبه وكذلك الخمس صلاة خاصة فيها التشهد الاحد نعم والسابع والسبع مخير نعم واحدى عشر اذا فعلها كذلك يجلس في العاشر نعم. لا ما يصلي تشهد ثم يقول نعم اذا صلى الست وسلم صار ما هي. دخل في الحديث صلاة الليل وقع في ذلك نعم درايسا تشهد تشهد ثم يقول ثم يأتي بالسابقة كلها وتر. نعم حدثنا عبد الله ابن مسلمة عن مالك عن مكرمة ابن سليمان عن قريب ان ابن عباس رضي الله عنهما اخبره انه بات عند ميمونة وهي خالته رضي الله عنها فاضطجعت في عرض الوسادة وطجع رسول الله صلى الله عليه وسلم واهله في طولها فنام حتى انتصف الليل او قريبا منه فاستيقظ يمسح النوم عن وجهه ثم قرأ عشر ايات من ال عمران ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم الى شم معلقة فتوضأ فاحسن الوضوء ثم قام يصلي فصنعت مثله فقمت الى جنبه فوضع يده اليمنى على رأسي واخذ في اذني يفصلها ثم صلى ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم او ترك ثم اضطجع حتى جاءه المؤذن فقام فصلى ركعتين ثم خرج فصلى الصبح وهذا الحديث هو حديث عبد الله بن عباس في وتر النبي صلى الله عليه وسلم وانه اوتر بثلاث عشرة ركعة وفي حديث عائشة في رمضان ولا في غيره على احدى عشر ركعة فهذا الاغلب من حاله صلى الله عليه وسلم انا غلطت ان صلاتها احدى عشر ركعة كما قالت عليه الصلاة والسلام ما كان يزيد في رمضان ولا في غيره على احداث يعني في الاغلب. في حديث ابن عباس انه اوتر بثلاث عشرة ركعة وجاء في الحديث نحن اوتر بتسع الحال واوتر بسبع ايضا وقد وقد يغلبه النوم عليه الصلاة والسلام وقد او تسلل غيره فيصلي بين النهار فيه عشرة ركعة قد يغلبه المرض او الكسل يصلي عصر النهار وفيه نعم ان لم تكن له عادة ما يؤثره يوسف بركعة يصلي ركعتين بثلاثة يصلي اربعة وهذا حديث ابن عباس رضي الله عنه فكان في ذلك الوقت صغير السن صبي قريب من البلوغ وكان لكنه ذكي وجاء في المسجد الاخر ان اباء العباس امر ان يبيت عند خالة ميمونة النبي حتى ينظر الى صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن عباس بانه بات عند ميمونة خالة وهي خالته لزوج النبي قال فاضطجعت في عرض الوسادة وقلت يا رسول الله صلى الله عليه وسلم في طولها لانه لا بأس به لا حرج كلاب الصبي الصغير عند الرجل واهله اذا كان محرما قال ان يكون في عرظ الوسادة والرجل اهله في طوله الرسول نام واهله في طول الوسادة وابن عباس من الجهة الثانية نام في عرظ الكعبة الوساد هكذا الرسول واهله في في طولها ابن عباس من الجهة الثانية في عرضها هو صبي وهي خالته لهذا لا لا بأس ان العيال الصبي عند رجل اهله لكن معلوم ان الرجل لا يعمل شيئا مع اهله قاعدة الصبي فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انتصف الليل او قريبا منه فاستيقظ يصح النائم انظر قام النبي حتى قال حتى انتصف لما انتصف الليل او قريبا منه. في اللفظ الاخر لما انتصف الليل او قبله بقليل او بعده بقليل قام الرسول وسلم لان صلاة النبي في النص الاخير عليه الصلاة والسلام قبل نصف الليل في قريب او اذا انتصف او بعده بقليل وهي تقارب ثم سيأتي تقارب اربع ساعات الصلاة عليه الصلاة والسلام وسيأتي في الحديث الذي بعده نرى هذا فاستيقظ يمسح النوم عن وجهه عليه الصلاة والسلام ثم قرأ عشر الايات من ال عمران فيه مشروع يكتب قراءة الايات استيقظ من النوم الا في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار لايات لاولي الالباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا الى حس عشر ايات تسحب سرعتها ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم الى سن معلقة فتوضأ فاحسن الوضوء يعني تربة سميت شامبي انها قربة قديمة وقربه قديمة ما عندهم ثلاجات برادات كم قربة تفرز من الجلد والقربة اذا كانت قديمة صارت تبرد اكثر يكون سريع البلوط واذا كان الجلد جديد ما يبرد كان قديم يسمى شهد قام الى سن معلق وهذا هذا الى عهد قريب الى عهد قريبة فالناس ما كانوا يعرفون الثلاجات كان عندهم قرط يعلقونها ثم جاءت الازيار الزير تبرد ثم جاءت ثلاجات وكان كان هناك تشدد معلق يقول ابن عباس فقام النبي فض من الشمس وتوضأ بس يرقص يرقص ما نام ذكي النبي صلى الله عليه وسلم وهو ينظر اليه فقام الى سنه معلق فتوضأ فاحسن الوضوء وفي الوقت قال في اللفظ قال ختم الطيف يعني كان يتمضمض كراهية ثانية يظن اني الاحظه النبي صلى الله عليه وسلم وهو يراقبه فلما توضأ النبي ثم قام يصلي قال ابن عباس فقمت فصنعت مثله. قام وصب من الشمس وتوضأ ثم جاء وصلى بجوار النبي صلى الله عليه وسلم وصلى فاداره النبي صلى الله عليه وسلم فجعله عن يمينه كما في اللفظ الاخر فقمت الى جنبه قال فوضع يده اليمنى على رأسي واخذ باذني يفصلها هذا كان كانها اصابة شيء من النعاس ابن عباس شيء من النعاس فجعل ييسرها هذا عمل قليل في ان العمل القليل في الصلاة لا بأس به لمصلحة الصلاة. ولهذا سكن النبي صلى الله عليه وسلم ابن بعباس في انه ينعس ثم طلب معه ثم صلى ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ثم ركعتين ست هذه عشر ركعة ثم اوتر فدل على حديث عائشة ما كان يزيد في رمضان على احدى عشرة ركعة يعني الاغلى والا طرحت في هذا الحديث انه اوتر بثلاثة ثم اضطجع حتى جاء المؤذن فقام فصلى ركعتين ثم خرج فصلى الصبح في انه اضطجع هنا اضطجع بعد الوتر ثم صلى ركعتين وفي الحديث الاخر انه اضطجع ايضا بعد صلاة ركعتي الفجر لانه صليها في بيته دل على انه اذا صلى في بيته يشفع له ان يضطجع على شقه الايمن وهنا اضطجع بعد الوتر ليستريح طول القيام لا حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال اخبرني عمرو ان عبدالرحمن بن القاسم حدثه حدثه عن ابي عن عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما قال قال النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الليل مثنى مثنى فاذا اردت ان تنصرف فاركع ركعة توفر لك ما صليت قال القاسم ورأينا اناسا منذ ادركنا يوترون بثلاث وان كل اللواسع ارجو الا يكون بشيء منه بأس نعم هذا الحديث فيه ان صلاة الليل يقول مساء خبر بما على الارض وانه لا يجوز للانسان يصلي اربع ركعات بالسلام الواحد فاذا اراد وانما يسلم كل ركعتين فاذا اراد ان ينصرف اوتر بركعة صلى ركعة قال القاسم رأينا اناسا منذ ادركنا يوترون بثلاث يعني اذا اراد ان يسود هذا وان كل الاواسد لان الامر فاسد تصلي ثلاث بسلام واحد او يصليها بسلام لكن الافضل ان يصليها بسلام ولهذا قال القاسم ارجو الا يكون بأس بشيء منه بأس تصلي الصحابي يصلي كما قالت عائشة. السحر وهو يصلي لكن اذا جلس في اخر اخر الوقت نعم باقي يسير نعم استغفر. ها؟ لا لا كله يصلي وحده لكن لو جاء جماعة لو زاره بعض الاحيان وصلوا بدون من دون يعني ترتيل لا بأس بعض الاحيان في الليل نعم حدثنا ابو اليمان قال اخبرنا شعيب عن الزهري عن عروة ان عائشة رضي الله عنها اخبرته ان رسول الله صلى الله وعليه وسلم كان يصلي احدى عشرة ركعة كانت تلك صلاته تعني بالليل فيسجد السجدة من ذلك قدر ما ايقرأ احدكم خمسين اية قبل ان يرفع رأسه ويركع ركعتين قبل صلاة الفجر ثم يضطجع على شقه الايمن حتى يأتيه المؤذن للصلاة هذا فيه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يطيل في السجود في صلاة الليل تسجد السجدة بقدر قراءة خمسين اية لتقارب عشر دقائق يعني يقول العشر او ربع ساعة اذا قلت عشر دقائق عشر دقائق والسجن الثاني عشر دقائق هذه في الساعة والقيام بين السجدتين وبين والقيام اجعلها عشر دقائق خمسة خمسة هذه نصف ساعة والقراءة شفاء لانه كما في الحديث الاخر كان النبي يقرأ قراءة طويلة واحيانا قائمة واحيانا يصلي قاعدة تصلي قاعد فاذا بقي عليه مقدار ثلاثين اية او اربعين اية قام. فقرأها ثم ركع اذا بقي اربعين اية قال وقبل ذلك كم قرأ؟ قراء كثير يوتر بثلاثة احدى عشر ركعة وهذا هو على اذا انتصف الليل او قبله بقليل او بعده بقليل قال تكون مقدار اربع ساعات عليه الصلاة والسلام احدى عشر ركعتين اربع ساعات ويكون الليل ثمان ساعات فاذا تصف الليل قام عليه الصلاة والسلام او اذا انتصف الليل او قبله بقليل او بعده بقليل قام عليه الصلاة والسلام بعض الناس يقول انا اريد ان اصلي مثل صلاة المسجد ولا ولا ازيد على احدى عشر ركعة ما تزيد على احسن ركعة صل في صلاة النبي اربع ساعات ولا تزيد لكن اذا شق عليك زد زد خير ولهذا قال بعض العلماء اذا خفف يزيد الركعات واذا تطول اذا كنت تريد تقدم النبي صلى الله عليه وسلم في العدد ولا تقترب في الطول اذا اردت ان تصلي صلاة النبي صلي اربع ساعات ولا ركعة والعمر في هذا واحد في صلاة الليل حد محدث لكن اذا صلى الصلاة ركعة ورتل فيها واطال فلا بأس اما اذا خفف تكون هي استجابة والصحابة صلوا عشرين ركعة تراويح وصلوا احدى عشر ركعة لا وفي مشروعية الاصطداع على شقه الايمن بعد بعد ركعتي الفجر اذا كان يصليها في البيت ولي قال ثم اضطجع على شقه الايمن حتى يأتيه المؤذن في الحديث السابق خبرة فيه انه اضطجع بعد بعد الوتر تدل على نهبت رجعته الرجعة الاولى بعد الوتر تستريح منه طول الليل وقيام الليل ثم اذا اذن المؤذن صلى ركعتين ثم طلع على شقه الايمن حتى يأتيه بلال. نعم استراحة نعم