الرسول عليه الصلاة والسلام تدخل المرة عليه في البيت وعنده عيشة يسمع صوتها فيعرف انها من صديقات خديجة زمان في هش لها ويرحمها. واذا ذبح ذبيحة قال ارسلوا منها هذا العضو لفلانة. لانها كانت من صاحبات خديجة وهذه كانت تأتينا ايام خديجة هذه كانت تزورنا ايام خديجة. حتى غارت الصديقة حبيبة الرجل منها وقالت تقول ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة وان كانت قد ماتت قبلي يعني ما اجتمعت معها تحت رسول الله. ماتت قبل ما يتزوج عائشة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك تغير مني لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم له. لانه كان اذا ترى احب وترضى عنها صلى الله عليه وسلم ويذكر ان ويذكر لها من من المحاسن من المحاسن والمناقب نجعل عائشة الصديقة تغار حبيبة الرسول صلى الله رضي الله عنه وعبدالله بن عمر يمشي في الطريق طريق مكة فيتعرض له بدوي اعرابي في الطريق اعرابي يلقى عبدالله وهو في طريق مكة وعبدالله راكب على حمار ما يملك غيره في الطريق عبدالله راكب على حمار ما يملك عنه غيره في الطريق. وعليه قنيص شوية زين وعليه عماد تعرض له اعرابي في الطريق في الخط فلما يشوف عبدالله راح عبدالله بن عمر ينزل ويسلم عليه ويهش ويبش ويفرح به. ويفرح له. وبعدين يقلع العمامة ويلبسها له. ويقلع القميص ويلبسه له يقول له الحمار هذا لك قالوا له ايش كذا؟ قال هذا كان صديق عمر بن الخطاب هذا كان ود عمر كان عمر يحبه وهو يحبه عمر. ولذلك جاء في الحديث اللي يسيره عبدالله ابن عمر ان من ابر البير ان يبر الرجل اهل ود ابيه هذا هو الحب يعني بيحبوا الامريكان يحب ابوه وابوه يعرف ان ابوه ما بيحب الا الصالحين. لان عمر بن الخطاب ما بيحب الا الصالحين ما بيحب كل من هب ودب. ما بيحب بيقول هو عمر ابن الخطاب. والله لاسلام عمر لو اسلام ابي طالب لو اسلم. احب الي من اسلامي. الخطاب له اسلم لان اسلام ابي طالب الطالب كان يفرح رسول الله صلى الله عليه وسلم اكثر مما يفرحه اسلام ابي الخطاب هذا هو الحب. هذا هو الحب في الله هذا هو الحب في الله وهذا هو البغض في الله