يعني هو مصلحة مصلحة الى عمر ابن علي المقدمين كله صح ولا ما هو صح اولا بارك الله فيك قل هذه سبيلي ادعو الى الله على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين قال ابن حجر رحمه الله قوله ترك المصنف قسما ثالثا من انواع التدليس وهو شر الاقسام الى اخره اقول فيه مشاحة وذلك ان ابن الصلاح قسم التدليس الى قسمين احدهما احدهما تدليس الاسناد والاخر تدليس الشيوخ والتسوية على تقدير تسليم تسميتهما تدليسا هي من قبيل القسم الاولي وهو تدليس الاسناد فعلى هذا لم يترك قسما ثالثا انما ترك تفريع القسم الاولي او اخل بتفريعه ومشى على ذلك كالعلائي فقال تدليس السماع نوعان فذكره وقد فاتهم معا من تدليس الاسناد فرع اخر وهو تدليس العطف هو ان يروي عن شيخين من شيوخه ما سمعاه من شيخ اشتركا فيه ويكون قد سمع ذلك من احدهما دون الاخر. فيصرح عن الاول بالسماع ويعطف الثاني عليه. فيلهم ان انه حدث عنه بالسماع ايضا. وانما حدث بالسماع عن الاول ثم نوى القطع. فقال وفلان اي حدث فلان مثاله ما رويناه في علوم الحديث للحاكم قال ما رويناه في علوم الحديث للحاكم قال اجتمع اصحابه شين فقالوا لا نكتب عنه اليوم شيئا مما دلسه. ففطن لذلك فلما جلس قال حدثنا حسين والمغيرة عن ابراهيم. فحدث بعدة احاديث فلما فرغ قال هل دلست لكم شيئا؟ قالوا لا. فقال بلى كل ما حدثتكم عن حصين فهو سماعي. ولم اسمع من مغيرة ومن ذلك شيئا وفاتهم ايضا فرع اخر وهو تدليس القطع. فضيلتك التعريف السابق في ايه انا اقول اشترطت لحافظ في التعريف ان هم انهما سمعا من شيخيهما يعني لان هو لم يسمع من واحد وكلا الشيخين سمع من ايه؟ من شيخيهما هذا الحديث اشتراط السماء لكليهما يعني. هو يقول الان حدثنا حسين ومغير عندي حدثنا حسين ومغيرة عينه ومغيرة حدثني عمرو عن المدير عزيم والذي نقلته عن الذين نقلته عن قصين انما هو سماء والذي نقلته عن وجوهكم انا نقلت عنه بواسطة هذا العقد. لم يسمع منه على راض سمع يعني الا في الا في كلام والا ما رأيت عليما صنع هذا يلا قال وفاتهم ايضا فرع اخر وهو تدليس القطع. مثاله ما رويناه في الكامل لابي احمد بن عدي وغيره عن عمر بن عبيد الطنافسي انه قال انه كان يقول حدثنا ثم يسكت وينوي القطع. ثم يقول هشام بن عروة عن ابيه عن عائشة رضي الله عنها ينبغي ان الى عمر ابن ابي طالب