رحمهم الله شيخ الاسلام وهو اختيار المؤلف ابن القيم رحمه الله وجماعة من السلف هو اعتبار المقاصد بالتعليقات فان الشيطان له نزغات وقد يقع ما بين الرجل وزوجته وبين الرجل ومماليكه فيقول ان لم اظلمك كذا ان لم اسفرك الا بكذا زوجتي طالت عبيدي احرار فعلي كذا وكذا وهكذا يفعل الناس اليوم كثيرا ان لم اضرب فلان او ان لم يكلم فلان فعليا صوم شهر. فعلي اصوم سنة لم افعل كذا. كل هذه حكم اليمين كفارة يمين ولا يلزم. بخلاف التاريخ البحر تعليق البحر له حاجة مثل اذا دخل رمظان لعبدي حر دخل رمضان وزوجه طالق هذا لا بأس به او اذا دخل رمظان فعلي لله كذا وكذا او اذا رزقني الله مولودا ذكر من الله عليه ان يحج او ان اصوم كذا وكذا قربات بدون قربة تلزم لقوله صلى الله عليه وسلم من لا يطيع الله فليطيع الله. نعم