اه رغبة بالتعاون على البر والتقوى واهتماما بامر اخواننا المسلمين. فاني اعرض على سماحتكم بان الحدائق والمتنزهات العامة تسقى من ماء المجاري المصفى والرائحة والطعم موجود في الماء وفي الارض. وكثيرا من مرتادي تلك الامكنة يؤدون الصلاة فيها. ويخفى عليهم هذا الامر. هل تعتبر البقعة وهي بهذه المثابة او نجسة. واذا كان الاخيرة فنرجو صدور امركم آآ الى البلدية لتجعل لوحات ارشادية بلغات متعددة توزع والحدائق التي تسقى بهذا الماء نبين للناس هذا الامر. كذلك عامة عمال السمكرة والدهان بورشات صيانة السيارات. يستخدمون الجرائد اليومية كالتي تضم ايات من القرآن الكريم وبعض اسماء الله تعالى الى اخره. قد كتب لنا في الجمعة الماضية والتي قبلها المسئولين في هذا ونسأل الله ان بالعناية بالماء الطيب وان من اراد ان صلى فيها لابد انه احتاج الى الصلاة لابد يخرج شيء من سجادة حتى يصلي عليه ما دام فيه رائحة الرائحة دليل على بقاء النجاح والذي يصلي فيها ينبغي يكون له يكون له اه بينه وبين البشار وسجادة وشيء هم لا يجوز الصلاة فيها يجب الصلاة في المساجد ما يجوز للرجال ان يصلوا في الهدايا يجب عليهم المساجد. وان يصلوا في الجماعة. لكن لابد ان هذا فاتته الصلاة او شيء. فانه يطرح شيء بينه وبين الارض الى بيته ويصلي اما امر ظهرت فيها النجاسة والرائحة الخبيثة لا يصلى فيها. وقد كتبنا في هذه البلدية نسأل الله ان يفهم الاسباب. نعم