يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله قول النبي صلى الله عليه وسلم فسييسر لعمل اهل السعادة يقول هل معنى ذلك ان المسلم لا يجد مشقة في الطاعة وما نصيحتكم لمن وجد مشقة في عمل الطاعات اعمل مشقة قد يكون زالت هذه المشقة وتلذذ بها لان النفس مثل الدابة اذا روغتها تعود واذا لم تروضها نفرت فاذا عودت نفسك على العبادة اعتادت وكانت في الاول تشق عليها وفي النهاية تكون سهلة عليها تتلذذ بها هذا من ناحية نوع من التيسير ولكن المهم التوفيق وسييسر آآ لاهل السعادة ييسر هذا توفيق نعم يوفق والعكس اهل الشقاوة يوفق للشقاوة نعم