التي افطرتيها وليس عليك زيادة فقط. لكن اذا كان تأخير الصيام من دون عذر شرعي ليس هناك مرض يمنع واعذار اخرى من حمل او نفاس او نحو ذلك فان عليك مع مع الصوم اطعام المسكين عن كل يوم اذا تيسر لك اذا كنت احسن الله اليكم. السؤال الثاني في رسالتها تقول فيه علي صيام من ست سنوات ويقولون بان اليوم بيومين فما حكم الشرع في ذلك؟ وهل هذا صحيح؟ افيدونا افادكم الله عليك ان تقضي الصيام الذي عليك فقط من غير زيادة. ويقول بعض الناس اليوم بيومين هذا خطأ باطل ما له اصل. وانما تصومين الايام مليئة تطعم عن كل يوم مسكينا يعني نصف ساعة لكل عن كل يوم كيلو ونصف تقريبا عن كل يوم يجمع ويعطى بعض الفقراء عن الايام التي عليه كلها كل يوم عنه نفص عنه قوت بلد من ارز او تمر او حنطة او شعير او ذرة من قوت البلد ونحو ذلك تدفع قيل لبعض الفقراء تنظرين بعض البيوت الفقيرة ويدفع اليهم هذا الطعام عن جميع الايام التي لم تصوميها اذا كنت اخرتيها منه العذر اما اذا كان لك عذر كالمرء فليس عليه طعام تصومين فقط. اي عدد الايام فقط لا زيادة طبعا بقول من قال ان ان صام عن كل يوم يومين هذا قول باطل ليس ليس له اساس