يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله هل المفوضة يعتقدون ظواهر النصوص؟ ام يعتقدون ان ظاهرها غير مراد؟ وهل يمكن يا فضيلة الشيخ ان تضربوا لنا مثالا واحدا على قولهم هم ما فوظوا الا لما الا لما اعتقدوا انه ما هي بعلى ظاهرهم. لو اعتقدوا انه على ظاهرها ما فوظوها. لكن عطلوا اولا ثم فوظوا ثانيا لما اعتقدوا انها على غير ظاهرها هذا تعطيل. قلنا لهم وش معناها اذا؟ قالوا ما ندري. هم جمعوا بين التعطيل والتفويض مثل اه مثله يقولون الرحمن على خي استوى الله اعلم بمراده. ما يقول استوى يعني علا على العرش واستقر على العرش كما فسره السلف يقولون الله اعلم بمراده. يثبتون اللفظ ولا يفسرونه تفويض نعم اليد يقولون الله اعلم بالمراد بها. امين. ما ما يفسرون الوجه يقولون الله اعلم. نعم