ما هو ردنا على من يقول ان الصحابة او ان الصحابيات كانوا يتوضون مع الصحابة وكذلك قول بعضهم ان الصحابة يأتون من الامهات المؤمنين ويسألونهن عن افعال الرسول صلى الله عليه وسلم وضوء الرجال والنساء جميعا هذا الرجل مع زوجته بل يغتسل معها ولا بأس فلم يغتسل مع زوجاته عليه الصلاة والسلام لا حرج في ذلك. وان يتوضأ مع زوجته او مع او يغتسل مع زوجته لا بأس وهكذا اذا توضأت الاخت ويرى اخوها ذراعها او قدمها اذا غسلته او لا يضر هذا مع المحارم المقصود ان هذا ما هو مع الاجانب هذا مع الزوجة في الغسل او مع المحرم في ان تتوضأ ويرى وجهها او ذراعها عند غسلها او قدمه كل هذا جائز يراها اخوها او عمها او خالها او ابوها. اما الاجنبية لا لا يجب ان تفعل هذا عند الاجنبي يبقى انت استدل وان تحتجب في جميع بدنها كما تقدم ودخول على نساء على الصحابة على الصحابيات يسألونهن هذا حق ما في بأس حتى اليوم لا بأس ان يدخل الرجل على المرأة يسألها عن صحتها او ان كانت مريضة او عن علم عندها وان كان غير محرم اذا كان لا يخلو بها لكن ما في عند اهلها عند ابيها عند خالها عند نسائها كيف حالك يا فلانة؟ طيبة ان شاء الله ظهور ان شاء الله او يسألوها عن مهمة يسألوا عنها لا هذا اليوم. مم. من محرم الخلوة والدخول اللي فيه ريبة نعم