بل اصبح الجهاد اليوم في افغانستان فرض عين على المسلمين اجهة افغانستان جهاد عظيم في حاجة الى الدعم والمساعدة ومن تأمل كلام اهل العلم في الجهاد العيني يظهر من كلام بعضهم ان وبهذا معهم متعين لانه في حاجة ولانه ما عندهم كفاية حتى الان والقاعدة ان الجهاد فرض كفاية اذا يكفي الباغين لكن اذا كان لا يكفون والعدو كبير وقائم بالجهاد لا يكفر بل الاحسان الى المزيد فانه فرض كفاية على الباقيين حتى تسد الحال لابد ان يضم اليهم من تقوم به الكفاية حتى يسقط عن الباقين فلهذا قال بعض اهل الحاضرين بعض اهل العلم المعاصرين يعني انه الان واجب على العم حتى ما يكفي وهذا قول جيد وقوله لكن لابد فيه من مراعاة ان الوالدين لان الرسول صلى الله عليه وسلم امر باستئذان الوالدين والجهاد هنا فيما جاء في حق الاخوان وشخص معين وما يلزمه محل نظر وامر النبي صلى الله عليه وسلم امر مقطوع به انه امر بسناء الوالدين فلا يترك المقطوع به لان فيه ادنى لان فيه بعض الشرك. حتى لو دخل عدو بينبغي للولد يستأذن الولد جاي اذا اراد ان يجاهد هناك فاذا اذن له جاهد واستعان بالله لقول النبي صلى الله عليه وسلم لما استأذنه رجل في الجهاد قال قال نعم قال ففيهما جاهل. فاستأذنهما الاستئذان حتى لو دخل عدو ارض المسلمين واذا دخل عليه بلاده لا كله في جميع حق النساء اذا هجم عليهم العدو في بلادهم حتى النساء لكن بالنسبة الى من هو خارج الجهاد الاخر في بلاد اخرى الاسلام من ارض المسلمين؟ لكنها بعيدة عن كثير من المسلمين وعن جهاد بالقوة هم لوجود الشاب اللي في مصر او في الشام او في الجزيرة في في وجوبه عليه بعض ان يكثروا طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الامر