قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين تفضل الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم احفظ اعراضنا وجادلنا فيها ما ظهر منها وما بطن. امين يا رب امين. قال ابن حجر اذا تقرر ذلك فقول شيخنا في تعريف وسورة هذا الاسم ان يجيء المدرس الى الحديث وسمعه من شيخ فقه وقد سمعه ذلك الشيخ الثقة من شيخ ضعيف وقد سمعه ذلك الشيخ الضعيف عن شيخ الفطر ويسقط المدرس الشيخ الضعيف ويتركه بلفظ محتمل فيصير الاسناد كلهم ثقال ويصرف هو بالاتصال عن شيخه. لانه قد سمعه منه فلا يقهر حينئذ في الاسلام ما يقتدره الى اخر كلامه تعريف غير جاهل. والحق العبارة ان يقول ان يجيئ الراوي ليشمل المدرس وغيره الى حديث من سمعه من شيخ وسمعه ذلك الشيخ من اخر عن اخر يسقط الواصف بصيغة محتملة فيصير الاسناد عاليا وهو في الحقيقة نازل ومما يدل على ان هذا التعريف لا تقييد فيه بالضعيف انهم ذكروا في امثلة التسوية ما رواه بشير عن يحيى ابن سعيد للانصاري عن الزهري عن عبدالله ابن الحنفية عن ابيه. عن علي رضي الله عنه في تحريم ركوب الحمر قالوا ويحيى ابن سعيد لم يسمعه من الدهن انما اخذه عن مالك عن الزهري. طيب وهذا يسمى تسوية ولا اسناد ايوة ايوة يعني من الذي سيسوي الآن حسين؟ لكن لا يتصور ان يحيى ابن يغلس فضلا عن كونه يساوي. اتفضل هكذا حدث به عبدالوهاب الثقافي وحمال بن زيد وغير واحد عن يحيى ابن سعيد عن مالك فاسقط هشيم ذكرى مالك منه وجعله عن يحيى ابن سعيد عن الزبير. ويحيى لقد ويحيى قد سمع من الذرية فلا انصار في روايته عنه الا ان شيما قد سوى هذا الاسناد وقد كثن بذلك ابن عبد البر وغيره فهذا كما ترى لم يسقط في التسمية شيخ لم يسقط في التسمية شيخ ضعيف وانما سقط شيخ ثقة فالاختصاص لذلك بالضعيف والله اعلم. لكن الاسبولية ان هشام لم يوصف بالتسويق تعريف تدليس التسويق اسقاط ضعيف بين ثقتين قد سمع احدهما من الاخر بعيدين عن شيخ المحدس. لكن ان اسقط ثقة ان اسقط ثقة فاللي قال ان يقول انه وهل يعني ما المانع ان نقوم انه شيء من وهم فاسقط رجلا من السند او نسي من الاسناد رجلا بين ان نقول دلس لا ما لو معك حتى حتى في تسمية التسوية اه تسمية التسوية تعنى انه سوى صح تعني انه سوى تعني انه اسقط ولكن من لم يحب زكرى تعني انه اسقط عن عمد. ولكن الا يرد ان الشخص يهم ويسقط سندا من رجلا من السند ورد فيعني الصاق التسوية لمجرد هذه التهمة ان الا اذا ظلم ذلك وتكرر ذلك منه يعني ازا حكمنا بانه يدلس ويسوي او يدلس او يسوي. لكن احتمال الوهم وارد على اي عالم انه يا اما يسقط رجل ان الاسناد نعم يا شيخ نامه لن يعتبره بهذه الطريقة. الذي يعتبره شر انواع التدليس الذي عرف بان الساقط لابد ان يكون ضعيفا ايه لكن الذي لم يعرفه بهذا التعريف لن يطلق. انه شر انواع التدليس. كلها امر عادي يسأل. اسقط ثقة طلب العلو الاسناد فلا اشكال ولا مؤاخزة كده ورقة يا جماعة بس ورقة بيضاء حتى نشرح المسألة باتساع احسن يا ابويا ماشي. بسم الله الرحمن الرحيم امام امامنا سنة كهذا السند زيد عن عمرو عن يحيى الخالدين عن انس زيد واحد عمره سنين تلاتة يحيى اربعة خالد خمسة انس المدلس نفترض اولا تدليس الاسناد تدليس الاسناد للتفرقة سيكون زيد سمع من يحيى بعض الاحاديث وهذا بعينه سمعه من عمرو عن يحيى فحذف عمرو فيقول زيد عن يحيى عن خالد عن انس هزا اسناد له تسوية هذا اسناد القلب فيه ان يكون زيد سمع من يحيى بعض الاحاديث لكن هذا بالذات سمعه من امر ده اسناد ازا كان تسوية زيد ممكن يصنع هذا الذي صنع في الاسناد ويمكن نصنع شيء اخر يقول زيد عن عمر او حدسني عمرو عن خالد عن انس اسقط من الناس يتوهمون انه امن شره لانه صرح بالتحديس من عمرو. وانما اسقط اسقط يحيى بين عمرو وخالد. فيسمى تسوية عند من يقول بان تدليس التسوية شر وانواع التدليس يتطلب هذا منه ان يقول ان خالدا آآ ان يحيى ضعيف او كذاب حتى يكون شر انواع التدليس. لان تضمن غشا لكن ازا كان يحيى ثقة فمش هيكون شر انواع التدليس. هيكون فقط فعل ذلك ان تعمد طلبا لعلو الاسناد طلبا وهذا من مقاصد المدلسين في عدد من الاحيان يحذفون طلبا لعلو الاسناد وهم لما تكلموا عن التدليس قانون اه الحكم في التدليس يختلف باختلاف الحامل عليه. فان اسقط ضعيفا لاهام الناس ان السند ثابت يختلف عما اذا اسقط سقة للعلو بالسند يختلف عما اذا اسقط ثقة لنروه بالسند. بس هذا هو. فالذي يقول شرها اخو التسوية يفترض ان عمرو ان عفوا ان زيدا اسقط يحيى الضعيف او التالف فيكون شر انواع التسوية. لكن الذي يقول هو اسقط ابن اه اسقاط راو بين سقتين لا يشترط ان يكون ضعيفا. لن يعتبرها شراء التدليس. بل احيانا قل وان ما نصف يعني انت فيما قرأت هل قرأت انه شيء من وصف بتدريس التسوية لم لم نقرأ ذلك. نعم. لا مش زي دي سمع من خالد. عمرو سامع من خالد نعم نعم لانه حذف ضعيفا بين ثقتين عمرو وخالد. يشترط ان يكون عمرو سمع من خالد. اه وآآ هذا وبواسطة ويكون زيت معروف بتدريس التسوية. اتفضل يا شيخ. بس هي الاشكالية في الحقيقة يعني يعني احيانا تجدهم يصفون عالما لمرة واحدة صنعت في حياته انه مدلس لكي صنع شيء من ذلك وهذا يعني تحميله عن الوهم اولى من اتهام العلماء بغير تكرير ذلك منه