اعي ما قلت بعد انصرافي عنها واحيانا اعي شيئا. اذا انصرف من صلاته ثم طلع عليه الوسواس فلا يلتفت لذلك الوسواس. وصلاته صحيحة. اما اذا ترك شيء من اركانها وواجباته في صلاته فان الركن يأتي به والواجب يسجد له. نعم. اه هو يتكلم عن قضية الخشوع هل هو اخذ به اذا؟ اذا كان الرجل هل هو لا يأثم الا اذا تعمد لا يأثم في ترك الخشوع الا اذا تعمد ذلك؟ لان الخشوع هو خواطر تطرأ على القلب وهذا لا يملكه العبد. فالواجب على المسلم ان ان يقبل على صلاتي وان يخشع فيها ولا شك انه له من له من صلاتي من الاجر بقدر بقدر خشوعه فيها. احسن الله