فضيلة الشيخ آآ هذا يسأل ويقول ما موقف المسلم من الاختلاف في المسائل الفقهية وما حكم تتبع الرخص اذا كان المسلم عنده علم بالراجح والمرجوح بالدليل فانه يجب عليه ان يأخذ بما ترجح بالدليل ان لم يكن عنده علم فانه يسأل اهل العلم قال تعالى فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون فما افتوه به فانه يمشي عليهم لكن لا يستفتي الا من يثق بدينه وبعلمه فاذا افتاه فانه يأخذ بفتواه ولا تتبع الرخص الرخص الشرعية التي رخص الله بها مثل قصر الصلاة في السفر والجمع بين الصلاتين للمسافر والمريض وفي حالة المطر بين المغرب والعشاء هذي رخص شرعية وفعلها احب الى الله من تركها. ان الله يحب ان تؤتى رخصه كما يكره ان تؤتى معصيته اما الرخص اللي يقولون ان اقوال العلما رخص هذا غلط ما هي برخص هذي هذي ينظر فيها فما كان له دليل يؤخذ به. وما لم يكن له دليل فانه يترك. نعم