الزهد في الدنيا وهو زهد معتدل. الا تكون الدنيا في قلب الانسان ولك في يده. فان وسع الله عليه ووسع على نفسه وسع بلا تبذير ولا اسراف لكن الزهد ليس ان يترك الانسان الدنيا وانما تكون الدنيا في في يده لا في قلبه فيستعين بها على طاعة الله ويستعين بها على ترك معصيته الله عز وجل