ثم قال البخاري طبعا هذه الرواية يرويها هكذا الامام مالك عن هشام ابن عروة عن ابيه شو يقول اتي بصبي على ثوبه فدعا بماء فاتبعه اياه. زاد مسلم من بليغ عبدالله بن نمير عن هشام يعني عن نفس الشيخ مال العروة ماجد مالك فاتبعه ولم يغسله. طبعا هاي الرواية مهمة. يعني معناها قد يكون هنا معناه فاتبعه بمعنى غسله نقول لا الرواية رواية عبد الله بن نمر عن هشام وهي زيادة الثقة وهي زيادة صحيحة بدليل الحديث الذي بعده معناه انه مجرد مكاثرة يعني رش الماء على البول من غير غسل. فهي زيادة صحيحة مثال لزيادة الثقل زيادة الثقة جماعة من رواتب الخبر عناوين ويأتي راوي يزيد شيئا. فهاي النموذج الزيادة الصحيحة بدليل الخبر الاتي. اللي هو من طريقة الاخر في هذه الزيادة حدثنا عبد الله بن يوسف وهو التلميذي قال اخبرنا مالك وهو الامام مالك صاحب الموطأ عن ابن شهاب وهو الزهري المتوفى عام اربع وعشرين ومئة عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة وهو ثقة فقيه ثابت توفي عام اربع وتسعين. كان معلم من؟ معلم عمر عبد العزيز عن ام قيس بنت محصنة يعني الاخت عكاشة ابن محصن. انه صحابية انها اتت باذن لها صغير لم يأكل الطعام. يعني ما عدا اللبن. يعني عايش على اللبن. فاللبن يكون الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجلسه رسول الله صلى الله عليه وسلم في اجره وهذا طبعا من تواضعه صلى الله عليه وسلم فبال على ثوبه فدعا بما شف دعا بماء يعني فيه جواز الاستعانة ولم يغسله فهي معنى انه كاثر هذا الشيء ونضعه نضحك. هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد