يقول صلينا مدة كبيرة وراء رجل يرابي. وبعدها تاب الى الله تعالى. لكنه لم يرد المال الذي اكتسبه زيادة على اصحابه. ما هو توجيهكم في صلاتنا السابقة؟ والان جزاكم الله خيرا فالصلاة صحيحة والحمد لله الحمد لله والتوبة الصحيحة من تاب تاب الله عليه اذا تاب توبة صادقة واذا كان حين غاب جاهل فله مسألة اما ان كان يعلم ويتساهل فيتصدق بما دخله من الربا يعطيه الفقراء والمساكين لان الله يقول جل وعلا واحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه بربه فانتهى فله مسألة وامره الى الله اذا كان حين جاءت موعظة حين حلم علم التحريم تاب الى الله فله مسألة ولا يرد معاملات السابقة. اما اذا كان لا قد علم ولكن تساهل واستمر فانما دخل عليه من الربا لا لا يجوز له بل يجب عليه ان صرفه في وجوه البر والخير بالصدقة على الفقراء والمساكين ومشاريع خيرية ولا يبقيه نفسه جزاكم الله خيرا واحسن اليكم