ثم قال البخاري باب غسل المرأة اباها الدم عن وجهها. باب غسل المرأة اباه مفعول به. لغسل والدم بعضهم قال بانه بدأ الاشتمال وصار انه بدا البعض من الكل. عن وجهه طبعا هاي ترجمة معقولة النجاسة تجوز فيها الاستعانة والاستنابة. هذا الامر ساق البخاري هذه الترجمة. وقال ابو العلي ابو العالي اللي هو ابو العالي الرياح رفيع بن نهران. وهذا القول المعلق علقه يعني وصله عبد الرزاق في مصنفه من رقم ست مئة وثمانية وعشرين من وصله يا طارق؟ انتبه يا بني. ما شاء الله. امسحوا علي رجلي فانها مريضة وهذا استنابه فيها ازالة النجاسة من باب اولى ثم قال البخاري حدثنا محمد هو محمد بن سلام بن الفرج المجندي المتوفى عام سبع وعشرين ومائتين. قال اخبرنا سفيان ابن عيينة اللي هو الامام الذي سبق ذكره عن ثمان وتسعين ومئة. وقد ولد عام سبع ومئة عاش احدى وتسعين سنة وحج ستين حجة. وكان من اعلم الناس بكتاب الله تعالى. كما نص على ذلك ابن وهب المسلم. عن ابي حازم وسلامة ابن دينار الاعرج المتنفل عن خمس وثلاثين ومئة صاحب المقولة الشهيرة التي يقول فيها كل نعمة لا تقرب الى الله فهي برية. انه سمع سهل بن سعد هذي طبعا تقرأ انه لكنها لا تدخل من باب الاختصار. ان انه سمع سهل ابن سعدي للساعدي. طبعا سهل ابن سعد توفي عام ثمان وثمانين. وسأله الناس وما بيني وبينه احد؟ يعني هنا يبين على انه كان في غاية الضبط لهذا. باي شيء دوي جرح النبي صلى الله عليه وسلم. فقال ما احد اعلم به مني كان علي يجيء بترسه فيهما طبعا ما يتلقى به في يوضع فيه الماء. وفاطمة تغسل عن وجهه الدم. فاخذ حصير فاحرق يعني هذا ظاهره انه حصير من جريد النخل. كما عدنا الان الحصيرة تسمى الحصيرة. وبعض السجاجيد كانت من حصير لكن هذا هو ورد في بعض مصنوع من والبردي هو يكون يعني يعني اسرع في ايقاف الدم اذا احرق يعني رماده تون يوقف الدم. فحشي به جرحه اي برماده. نحن طبعا ادركنا بعض الناس بالرماد يقطع الجرح كان والدي يرحمه الله يستعمل هذا. سلام ورحمة الله. هذا وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد. جاء حديثا قبل عفوا حديث ميمونة