لها ثلاثة اسئلة تدور حول خروج المرأة من بيتها. اما للتعليم في المساجد. او للدعوة الى ارجو للزيارة وصلة الارحام. وتسأل كيف يكون هذا ولا سيما اذا لم يكن لديها من يذهب بها في سيارته هل تركب مع اجنبي؟ جزاكم الله خيرا. هذا عمل طيب خروجها لتعليم نعم او النصيحة او عيادة المريض او زيارة الاقارب الطيبين هذا عمل طيب. لكن عليها ان نتحرى الامر الشرعي ومتسترة بعيدة عن اسباب الفتنة لا تبرج ولا تبكي شيء من زينتها وتكون حافظة متسترة بعيدة عن اسباب الفتنة ولا تخرج بطيب لان الطيب يفتن الناس ايضا نعم فتذهب الى المسجد او الى مستشفى او الى جيرانها او اقاربها لا بأس بذلك ولو وحدها تمشي على قدميها اذا كما في خطر مآمن. نعم. فلا حرج تذهب على رجليها مثل ما كان نساء الصحابة يخرجون في المدينة. طيب. اما اذا كان هناك خطر. مم. فليس لها الخروج الا مع من تعمل مما جار امين او امرأة طيبة تمشي معها في السوق حتى تصل. اما مع السواق في السيارة فلا خطير. مم. فليذهب بهذا السواق الى ما لا تحمد عقباه. وليس باختيارها. الله المستعان. فلا تنام مع السائق وحدها. لا بد يكون معها اخر. اما السائق او شخص اخر او محرمه ان يتيسر او امرأة اخرى يعني تكون على طريقة امنة تذهب معه بطريقة مأمونة. مم. لا تتهم فيها. ولا يكون معها ولا تكون وحدها معها بل يكون مع امثاله او ثالث او رابع. لابد من هذا. اما اهداها لا تلمع وحدها او مع ثالث لكن متهم تتهم به لان الثاني ليس بجيد يتهم فلا تكون معهم لا تكون سيارة مع السائق الا في طريقة امنة طريقة طيبة ليس فيها خلوة. نعم. جزاكم الله خيرا