الى جميع هذه الكلمة المباركة المكتملة وعلى بيان منبري هذا التسلف جزاه الله خيرا ولا في من اعظم الاسباب ووجود اليهودي الى غير ذلك عدة اسباب من تذوق الاعداء من المسلمين يفعل واوضح وهو الدواء وندعو الله جل وعلا وان يضاعف الغباء ويزيدنا واياكم واياه علما وهدى وتوفيقا وصلاحا واجلالا وان ينفعنا جميعا بما وان يوفقنا التوفيق لما يرضيه والاستقامة على دينه هو العباد واصدقها فيما نهدي لنا لكن الاذكار التي ذكرها هي فيجب عليهم جهله بمكائد اعدائهم وناقش بان ذلك اوقعه في كثير سلط اعداء فان الجهل قل يا ايها الثمرة جميعا من الاسباب وهكذا تغيب الاعمال والمجاري والاصدقاء العقيمة التي لا تنفع عما يجب مما ينبغي ان يشتغل وكذلك من وضع هكذا مستقيمها ولكن هذه الاسباب التي ذكرها وفيها وفي اسباب اخرى ايضا من اسباب وجدني بالمعنى وكذلك يا مسلمين كذلك عن دينه ولعباده واما لنوابهم وامكانياتهم ومؤسساتهم في الطب والمدارس وفي غير ذلك فانهم جادون بالاجر عن طريق الامكانيات السلام عليكم لهم يوجهون المسلمين الى الشرف ويقول لهم الذين يتبعه غيرهم حتى ضاقت عليهم اسماعهم وعقولهم ثم استعملوها فيما يرضي الله الله كانوا بيقولوا والى وغيرها من الاسباب التي وقعت الذي جعلت الاعداء يستمرون عليهم ما يريدون ويستعبدونهم فيما يشاءون وحتى استلوا على بلادهم حصلوا على غرابها واستخدموا المسلمين بما يجعلون الا اذا والا من اتى الله سبحانه وتعالى والعقول ويوجهها نفسه بما يضره وجلت شهواه قد جعل بطرق قبيلة قادما للبلاد رئيس الجمهورية او رئيس الوزراء او اجرهم بكذا وشغله بطاعة الله ولهذا قال جل وعلا ولبلغنا لجهنم كثيرا من الجن والانس وهم ظلم لا يفقهون منهم. ولا ضعيف لا يذكرون فيها وله اذان لا يسعون فيها بل هو اولئك هم الظالمون. سواء كان وحاجاتهم فيما يتعلق بوقودهم ومداخلهم ومراكبهم وابنائهم الى الله وان يعلو كلمة الله انظروا الى الله انظروا الى الله ودبر على دوام العين وعلى ولذلك ما طبع فيهم الاعداء يا رب ويده دين الله وازاحوه مع الكثير من بلادهم الا من دخل في دين الله واحبوه واوهوه ومن اذى بهم الذنوب. اتى الله بينه وبينه. هكذا كان او ايها الامة ندعو الى الله بعد نبيهم عليه الصلاة والسلام. قصروا قيصر وله راية الاسلام والقلوب وامر لله عز وجل الله سبحانه وتعالى الله على ما وفقهم برسول الكريم وتعاونيا واستعمال افضالهم وابنائهم وقلوبهم في نصر دين الله. وفي اقامة امر الله. هكذا هم قال جل وعلا واتوا الزكاة وامروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولا يخاف على شيء ولا معنى يوم يا عمر؟ عمر رضي الله عنه وارضاه فبيقولوا واي ودني يقول قال عمر ويقول قاله سعد ويقول قاله غيره وكل قائد صالح وكل معلم صالح وكل داعية صالح يعني يفهم هذا ويعلم هذا ان المعاصي بين يديه وهو علي المعلوم فان المعاصي من الغيب ينظر عليهم جنوده وديده من المعاصي والسيئات يا سعد الى ابي عبيدة والى غيرهم واتوب اليهم ويحذروه من المعاصي والكرامة على امر الله وايثار الاخرة ولا بعددكم واهتديكم ولكن تنصرون في طاعة الله في طاعة الله وبحول الله والاعتماد على الله والتكاسل والاجتماع عمر رضي الله عنه ويقول لهم الصلاة وجهل النبي وجدنا والاشتغال بما ينبغي والاسباب الى الله التي وجد فيها كثير من الناس باسباب الذي بها كثير من الناس انه لرسول الله ولكنه اريد صالحة في رسول دين الله وانما يهمه ان ينظر نفسه ويقول لا يهمه ان يبلغ الملك الفلاني هو الرئيس الفلاني وبنى بلاد اخرى ما يهمه لا ريب له ويريد الى بلاد فلان او نجيب فلان المنطقة الفلانية او علان ذلك العلاج والمطمئن طيب هنا من البلاء العظيم والاشتغال يتناقضوا ما بينهم. ويقول كل واحد زكي ما اراد وبالاضافة الى ونصره وضمه اليه من هنا وجد العبد فرصة وامرأ بهذا واطع بهذا ووضع هذا وعمل هذا جميعا الدولة على جميع بلاده حتى الاخوان المسلمين وتكرمهم على وعدم جميعا ويقرب الى الله جميعا وان يكون يد واحدة وبناء واحدا مع المغير مع بقية كان عليه النار ووضع بالله العظيم هذا هو الرجاء ومطعم الله وسمعتم ان وعذابنا الامراء وللامراء واللعب فيها فينبغي ان تعلموا ان العبادة وباذن الله المعادي ولكنها قسمة مستحيلا بذلك ودائما انه يكون له يرجع الى الله في المعاصي ومنكرا واذا طلع الى الله بالمعصية التي يعلم انه ربي ويعلم انه عاصي بمعصية ولا هو هذا يجب ان نعرف ولا عليهم وهذا من اسباب ونحوه ابن معاذ غير مستحيل كان ذلك البعض ياك خطأ كبيرا عليه التوبة الى الله والرجوع الى الله ولكن يرى ان طاعته جيدة ولو كان فضل الله ولو قاله شرع الله قوله تعالى واحد ان لا اله الا هو يا رسول الله يحاول يفهمون الان قال رحمه الله تابعي جميل استفتحوا الرجال كتاب الله وراء ظلمه المعنى انه استحلوا ما حرم الله هذا برأيهم هم يعلمون من دون انهم يدعونهم وان قالوا فازا رضينا رضي الله عنه من كان رضاه غضبه في الدنيا لكن هذه العبادة اذا حملها فهو مستحيل لما عظم الله ولكنه يرضى لها ويرض لها ويعبد الله ويؤدي حق الله لانه ولهذا نسب اليه مستوى لله ورأى ان هذا جائز ولو لا بأس يغضب ويرضى لغير الله وان يقول اسأل الله اما اذا فعلنا الناس يعلموا ان المعصية ولا غلبهم الهوى انا لو وطالع بينه ويعلم انه عاطل ان نكافح من خلال ان نزيل هذه الاعضاء سنزيل هذه الاجواء التي وقع فينا وان يجاهدها انفسنا لله ومع اخواننا ومع زملائنا ومع قادتنا في التعامل وننتهي في طاعة الله ورسوله. الله جل وعلا ولا نقلد الى رجال بغير حق وما قال اعده الله انا وجدنا اباءنا عوبة وانا على ابائهم لا ولكن الله ربنا وعلى طول الاعضاء البشرية واننا نعدل الدار بما يرضي ربنا نحب بلادنا علينا ايضا ان نجاهد امرنا بالتوبة الى الله وترك المعاصي بالحذر منها وبرها ومن بعيدها وعواقبها طويلة وخيمة وعلينا الله نتعاون واعيان ليتعاونوا في اظهار دين الله والاستقامة على امر الله هو حق محاربة الفساد والمعاصي والبدع سيكون الحق بدل الباطل الكثير من الطاعة الى المعصية وبالهدى والله بلا حتى يوكل امر الله بعباد الله في كل مكان ظهر الحق سواء يقول بعض الرؤساء والعلماء يقولون ويبعدون والاذاعة في زوجه جاهله ومنحرفه بدعوته والهدى والضراب حتى يستقيموا جميعا ويتعاونوا ضد اعدائهم حتى يقوموا بواجب هكذا هو الطريق فطريق السلامة وطريق النصر والثواب وان يديمها بيننا وان يتعاون الرؤساء والقادة والضبطاء والعلماء والاعياد ولا اقول هذا على غيري هذا دليل انا كل واحد يحترم نفسه ويجاهدها حتى ما يستطيع وسيساهم التوفيق والهداية ووفق ولاة ايضا رب العالمين رأى من وهو مع الطبيب جائزة هذا له لكن وبينه النبي عليه الصلاة والسلام والبيان بعد ان ويعينه على طاعة الله ويامره يغضبه اذا احسن الظن اجمعين على غيره ولا بعد الحجر فينبغي ان يكون معه دائما وان يلاحظه ويدل في اصلاحه ولا يضيعه يجب على الاباء والاجداد مهما قدروا وما استطاعوا ان يكونوا مع اولادهم ومع اخوانهم ومع ومع غرباءهم بكل ما يعينونهم ويوجهونهم ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ما استطاعوا الا اذا عن ذلك قد مرظوا عليه وتركوهم شيئا مما دعوه بالهداية على الطريق ويعود بينه وبين الله الى عجزوا عن ذلك الا يتضاعف اليد وكف عن الباطل. فانه لا يوجد مع الشيطان