في الجملة كانوا على التوحيد برنابا وقال لك انجيله المشهور وقال في اوله ايها الاعزاء ان الله العظيم العجيب قد افتقدنا هذه الايام برحمة واسعة بنبيه يسوع بنبيه يسوع وان الشيطان قد اخذ يضلل الكثير من الناس فجاءوا بتعليم بتعليم شديد الكفر بتعليم شديد الكفر. مدعين ان المسيح الالفاظ مدعين ان المسيح ابن الله محرمين كل مبيحين كل لحم نجس. محرمين الختان. محرمين الختان. الذي امر الله به دائما والذين ظل في اعدادهم مع الاسى بولس لان شاول سمى نفسه بولس لما دخل سمى نفسه بولص سمى نفسه بولص والذين ظل في مع الاسى بولس والذي من اجله اسطر هذا الحق الذي رأيت هذا طبعا الانجيل كتب باللغة الارامية او باللغة العبرية او باللغة السريانية لكن ترجمه الدكتور خليل سعادة سنة الف وتسعمية من اه يعني من من اربعة وتمانين سنة من الان. من اربعة وتمانين سنة من الان لما وجدوا في بعض المكاتب الاوروبية وعليه بعض نقاط بلغات عربية وغيره ترجموا بامر الشيخ رشيد رضا عفا الله عنه ورحمه ولما ترجموا ترجموا بهذه الحروف خليل سعادة نصراني. لكن قال لي الشيخ رشيد رضا انا وجدت كتاب في اوروبا في مكتبة البلاط الملكي في فيينا هذا الكتاب شبيه بدينكم يا يا شيخ. طبعا الشيخ رشيد رضا كان من لبنان وهذا من لبنان. اللي هو خليل سعاد. فمنهم صداقة لما راحوا مصر والجميع الاصدقاء. فقال له انا انا اوجدت كتاب شبيه بالقرآن اللي عندكم. يعني في عقائد عن المسيح مثلكم. ما ادري انتم انتم يظهر ان واحد من المسلمين في عصر الاندلس هو اللي زور الكتاب هذا ودسه الى مكتبة البلاط الملكي بيفيان. فقال له الشيخ رشيد رضا واحسن ترجموا لنا واكتب المقدمة التي تريد وتشتهي. وقل فيه ان من دسائس المسلمين وله من الحق. واحنا نطبعه وين الشو اللي تقولوا نبي ننشره بس هات لنا الكتاب. فراح خليل سعادة وترجم الكتاب من مكتبة البلاط الملكي في فيينا. وجابه وطبعه الشيخ رشيد رضي الله عنه. ابتدأ بالكلام انا جريت عليه كلنا يا حاج. ابتدى بالكلام اللي انا جريت عليه كل ليلة حتى. فيقول الذين ضل في عدادهم مع الاسى بولس يعني اللي هو شاول والذي من اسطر هذا الحق الذي رأيته