يقول ان الانتهاء من صلاة الفريضة تحرص الكثيرون على ان يغيروا اماكنهم هل لهذا اصل شرعي؟ وما مدى صحة الحديث الذي تحت النبي عن ان يصلي المسلم هذا الفريضة دون ان يتكلم او يغير مكانه عندنا الكتاب والسنة النبي صلى الله عليه وسلم رواه مسلم معاوية رضي الله عنه قال نعم الرسول صلى الله عليه وسلم ان نقيم صلاة بسبعة حتى نتكلم هكذا وهو مسلم الصحيح من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نصل صلاة بصلاة حتى نتكلل او نفوت الى الخدمة الصلاة كذا مغفرة الى اخيه وصلى في بيته النظر في البيت افضل كما قالوا واذا تقدم او تأخر بعد فريضة الله النبي او جهاده وتقدم الصف امامه قد جاء ما يدل على ذلك ولكن جاء في حديث ابن عمر طيب يدل على هذا المعنى فانه مواد مع ابو داوود بسند صحيح لو صلى هو وتقدم ولا وتقدم وصلى اربعا فهو العكس صلى الله عليه قال انه رأى الرسول على النبي عليه الصلاة والسلام يعني رأى انه صلى تدل على والافضل وجاء كثير من السلف كون الانسان يتقدم او يتأخر او يقوم يمينه او شماله بتنقله بعد الصلاة حسن ولا بأس به قد كنت رمضان الدعوة اولا او ليس هناك حاليا وصحي يدل على التأمل او التأخر واجعل ووقف على انه هذا نبي داوود يوم الجمعة وليسوا اجدادهم لغاية من الصحة فهو يجاهد لك الاحاديث الضعيفة لكنها