ارى النووي يقول في تفسيره ما معناه انه يستحب مد التكبيرة في الصلاة عند الانتقال من ركن الى ركن حتى لا يخلو جزء من صلاتهم من الذكر. فما الحكم في من يستمر في التكبير عند الانتقال بدون ان يمد فيأتي بثلاث تكبيرات او اربع بين الركعتين او بين الركنين بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد فامور الدين يتلقاها العلماء العلماء والمسلمون عن الادلة بها الكتاب والسنة. طيب. لا من قول فلان وفلان الا اذا وافق قوله كتابا او سنة فالسنة في التكبير عدم التنطيط من يكبر عند انتقاله كما يكبر في اول الاحرام من اجل تنطيط فليأتي بتكبير معتدل الله اكبر الله اكبر عند الاحرام عند الركوع عند السجود عند الروح من السجود اما تمطيط لا غير مشروع ثم يقول يمدها بقدر انحطاطه لا ليس هذا بمشروع ولكن التكبير جزم والسلام جزم. مم. فيقول الله اكبر مدة معتدلة طبيعية ليس فيها تخلف وهكذا سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد وهكذا السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم ورحمة الله فيقول السلام عليكم ورحمة الله الحجر الجزم السلام عليكم ورحمة الله وهكذا الله اكبر ولا يكرر وحدة تكبيرة واحدة عند الاحرام الموسوسون يكررون التكبير. هم. هذه وسوسة لا تجوز ولكن يكبر واحدا عند الانهار الله اكبر وعند الركوع واحدة وان السجود واحدة وعند الروح الاسود الواحدة وعند السجود الثانية واحدة وعند الرحم الواحدة هكذا هذا ما شرعه الله هذا هو المشروع لكن مدا طبيعيا ليس فيه تكلف هذا هو المشروع للرجل والمرأة جميعا وللامام والمنفرد والمأموم نعم جزاكم الله خيرا