الوجه الثاني قوله فما تنفعهم شفاعة الشافعين. فدل على ان تارك الصلاة عمدا لا تقبل فيه الشفاعة وهذا انما يكون في الكافر لو كان مؤمنا لقبلت فيه الشفاعة نعم