نعم بالنسبة صباح الخير خاصة الطفل يسأل عن طواف الطفل تنتظر من احرم يعني اذا كان من يريد العمرة طفلة فله حالات احيانا يكون مميز وحال غير مميز كان غير مميز فانت تنوي عنه لا نية له والنبي عليه الصلاة والسلام قال نعم قبلة الحج قال نعم ولكن اجر فإذا كان قريش فأنت تنويعا ثم بعد ذلك ان كان يمكن ان يمشي يعني هو لكنه يستطيع المشي في هذه الحالة تقوم به معك تنوي عنه الطواف وهو معه وهو معه وينسي المعني وي مش عارف يعني ان كان لا يستطيع المشي وانت تحمله. هل يجزئ ان تقوم به؟ او لابد ان تقوم طوافين؟ فواعظ يجب ان طوافا لانه لا يمكن ان يكون طواف عن بل لابد ان يكون طواف طوافين الا طوافين. ولا فرض الله عنه ينسب طواف واحد بنية واحدة عن هذا الشخص والسنة بينة فيها. عن ذاك الطفل قال نعم ومعلوم ان انها تحمله انها تحمله ولو كان يشترط لانه اب يخفى عن امور قد تكون ايسر من هذا الامر يقول ترك الاستفصال في مقام الاحتمال نزل منزلة العموم في المقاهي. وهذا هو الاكبر فلو كان يجب ان تقوم طوافا لها وطواف لقال ذلك عليه الصلاة والسلام فهذا هو الاقرب ثم امر الحج. لكن هنا مسألة في الغالب ان الطفل او كثير من الامهات او من يحمل الطفل يحمله على كتفه اليس كذلك فاذا اردت ان الكعبة ايش تكون عن يمين الطفل هل يجزى ولا ما يجزى؟ واضح السؤال؟ هل يجزئ الطواف والنبات؟ والا لابد ان يضعه على رقبته او يضعها على يضعها على الرقبة حتى تكون الكعبة عن يمينها والا يكفي ان تضعه على ولو ان انسان يصح ولا ما يصح طيب السؤال ها نعم والله اعلم لانه تابع والتابع تابع تطوف عنه له حج؟ قال نعم لهذا حج. حج مستقبل عليه الصلاة والسلام. يقف بعرفة ومزدلفة وكذلك الجمعة. الراوي هل تابع ولا تروي عنه؟ لو كان تابع وتروي عنه نعم الحج مستقيم. وله اجر على الصحيح. اجره له لكن لها اجر نعم تحمله اتجاه واحد حزب على رسالة اتجاهك هل يجب هذا نعم فالنبي صلى الله عليه على يعني كما عليه السلام قال لها نعم ولك اجر ولك اجر ولم يقل عليه الصلاة والسلام يبين لها ان الكعبة عن يمينه وهذا امر يخفى وهذا مثل ما تقدم يحتاج الى توصيل وبيان وما دام في مسألة توافق في الحمل وانه يجزئ طواف عنه. ثوابعه كذلك. توابعه كذلك. هذا هو الله اعلم ونقول الاكمل والاحسن ان تيسرت تدعك على اليمين فلا بأس. مثل ان تحمله تجعله امامها او ان يجعل على رقبة ان تيسر والا من ارى ان طوافه صحيح