ما حكم الاسلام في امرأة تصلي وتصوم ولكنها لا تتحيض فوه صحيح وصداقها صحيحة والحمد لله الحمد لله وعليها التوبة بترك التحجب. المعصية لا تبطل صلاتها ولا صومها هذه معصية عدم التحجب او كونها قد تكلم كلاما وهو طيب كالغيبة او النميمة هذا لا يبطل صلاتها ولكنه نقص في ايمانها وظعف في ايمانها. هم. وعليها التوبة الى الله من ذلك هكذا الحجاب هو لما تفرض التحجب عن الرجال هذه معصية لكن صوموا هذا يبطل صلاتها لا تبطل انما عليها التوبة من ذلك ويعتبر عدم التحجب ضعفا في الايمان وكذلك كونها تغتاب الناس او تفعل اشياء من المعاصي هذا نقص في الايمان وضعف في الايمان. واذا ادت الصلاة بشروطها وواجباتها في وقتها صلاتها صحيحة وهكذا الصوم اذا صامت عما حرم عليها تعظيم في هذا الصوم صومها صحيح ويؤدي عنها الفرض الناس اذا كانت تتعاطف بعض المعاصي يكون نقصا في صومها كالغيبة او الكذب ونحو ذلك يكون نقصا في صومها. وظعفا في دينها نعم جزاكم الله خيرا