كما يرون القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته. لا يضامون في رؤيته يعني الكل يراه مستريح. ما ما فيه ولا في ولا فيه خطر لان الناس ربما يتزاحمون على الشيء الواحد وحصل خطر او موت او دهس لكن يرون ربهم من غير مضارة من غير من غير مضارة ولا فيه زحام. وهذا حتى في المخلوق. الناس يرون القمر ولا يتزاحمون على رؤيته ويرون الشمس ولا يتزاحمون على رؤيتها. فاذا كان هذا في المخلوق الخالق من باب اولى نعم