قال وتجلس الغالب غير من خلا غير من سبق ذكرهن وهي المعتادة والمميزة فانها تجلس الغالب غالب الحيض اللي هو ستة او سبعة ايام اوله هل تجلس في اول الشهر ولا تجلس نقول اذا علمت الموضع تجلس في الموضع وان لم تعلم جلست من الاول قال وتجلس غالب غير من خلى اوله فان تعي الموضع لا كانت تعي الموظوع تعرف الموظوع لا تجلس من اوله وانما تجلس من الموظع تحديدا وتعيينا نعم وهذا البيت هذا هو اللي ذكره صاحب الزاد في قوله ايش؟ ها فان لم يكن لها تمييز ها فان لم يكن لها تمييز فغالب الحيض تمام تجلس في الغالب زي ما قال هنا وتجلس الغالب فغالب الحيض كالعالمة بموضعه مم الناسية لعدده العالم بموضعه الناسي لعدده هي اللي قلناها هنا ايش؟ تعمل هذا حين تنسى العادة ها فان لم يكن لها تميز في غالب حفظك كالعادة موضعه الناسية لعدده لا العالم لموضعه والناسية لعدده اذا كانت تعرف الموضع وتنسى العدد هي هذي هنا تمام عالمة الموضع اللي هي تعي الموضع فلا تجلس من اول الشهر انما تجلس من الموضع المعين خلاص؟ وتجلس الغالب لانها غير من خلالة فانها تجلس الغالب قول صاحب الزاد كمن لا عادة لها ولا تمييز نظمه الناظم بقوله وتجلس الغالب غير من خلا خلى مين المعتادة والمميزة غيرها تجلس الغالب وهي من لا عادت لها ولا تمييز فانها تجلس ايش؟ الغالب اوله فانت علم الموضع على شرحناه لكن ذات الابتداء قبل جلوسي ذا تكرر الاقل لكن انتبه يقول لك من لا عادت لها ولا تمييز تجلس الغالب. صح ولا لا صحيح لكن انتبه انه لا يرد على هذا ذات الابتداء اللي هي المبتدأة فانها قبل جلوس ذا تكرر الاقل. يعني لا تنتقل الى الغالب الا بعد التكرر ثلاثا وبناء على ما سبق شف انتبه من العشاء مبينة في الزاد فان كانت المبتدأة لجأت الى التمييز فانها تجلسه من الشهر الثاني كما قال صاحب الزاد تجلس في الشهر الثاني وان كانت المبتدأة ارادت ان تعمل بالعادة ليس لها تمييز وذهبت حينئذ نعم آآ ان كانت المبتدأ ليس لها تمييز لكن تكرر لها الحيض لم تستحض يكرر لها حيضة لم يصلح حيض ثلاث مرات صارت صاحبة عادة وهذه لا اشكال لكن المبتدأ اذا لم يكن لها تمييز فانها تعمل بالاغلب بس بعد التكرر والتكرر اذا اطلق في هذا الباب يراد به ثلاث مرات ولكن ذات الابتدائي قبل جلوسنا قبل جلوس ذا يعني قبل جلوس ايش الغالب قبل الجلوس ده اللي هو الغالب. تكرر الاقل اللي هو يوم وليلة تكرره مرة تجلس يوم وليلة. تجلس يوم وليلة ثلاث مرات ثم تنتقل الى الغالب قول صاحب الزاد قول صاحب الزاد من زادت عادتها او تقدمت او تأخرت فما تكرر منها ثلاثا فحيض يقول الناظم اما الزيادة كذا التأخر من اما الزيادة هذه من زادت عادتها كذا التأخر من تأخرت عادتها والعكس فالمعتبر المكرر. عكس الايش عكس التأخر وهو التقدم ها او تقدمت اذا الزيادة عن العادة والتأخر وعكس التأخر وهو التقدم فالمعتبر فيه المكرر فلا بد من ان يتكرر نعم قول صاحب الزاد وما نقص عن العادة طهر وما عاد فيها جلسته. هذا الذي نظمه بقوله الناظم يقول والنقص في العادة طهر هذا وما نقص عن العادة طهر هو نفس الكلام والنقص في العادة طهر واضح وما عاد فيها جلسته قول صاحب الزاد قال الناظم واذا عاد فذا حيض. وما عاد فيها جلسته واذا عاد الدم في اثناء العادة فلا حيض فهذا حيض ثم ذكر سفرة كذا ويأتي للاشارة اليها قوله والصفرة والكدرة في زمن العادة حيض. قوله هذا نظمه الناظم بقوله صفرة كذا. قال والنقص في العادة طهر واذا عاد فذا حيض هو طبعا بعد ما ذكر النقص النقص ما حكمه؟ النقص عن العادة ظهر طيب واذا عاد في مدة العادة فهو حيظ الدم العائد متى يحكم انه شف الدم العائد اذا نقص اذا طهرت في اثناء عدتها انقطع الدم فهذا طهر. طيب الدم العائد بعد هذا الطهر في مدة الحيض هل يحكم عليه بانه اه هل يحكم عليه بانه حيض او طهر نقول يحكم عليه بانه حيض اذا رجع في العادة ونحكم عليه بانه ليس بحيض اذا رجع بعد العادة. وكذلك الصفرة. قال وصفرة كذا. وفاة الناظم هنا ان يقول والكدرة انما ذكر الصفرة ولم يذكر الكدرة واشارته الحقيقة الى هذه الصفرة هنا بقوله صفرة كذا اول ما نظرت فيها كنت اقول ان في عبارته آآ قصورا ولكن لما تأملت فاذا بكلامه مستقيم مع قوله واذا عاد فذا حيظ بعدما قيد ذلك في قوله في العادة والنقص في العادة طهر واذا عاد الدم في العادة طبعا ايضا وهذا هو حكم الشهرة وكذا اذا حصلت في العادة فهي طهر اذا حصلت في زمن العادة فهي حيض واذا كانت في زمن بعد العادة فهي طهر ليست بحق قال صاحب الزاد ومرات يوما دما ويوما نقاء في الدم حيض من النقاء وطهر ما لم يعبر اكثره نظمه الناظم بقوله ومن ترى يوما ويوما لا ترى ومن ترى يوما ترى ايش؟ دم يفهم من السياق. ويوما لا ترى فذا وذا ما لم يجاوز لك ثرى فذا وذا يعني ايش فذا وذا يعني هو هنا يعني يلمح او يكنيعا فذا حيض وذا طهر ما لم يجاوز الاكثرا وهو عبارة الزاد قال من رأت يوما دما ومن ترى يوما ها رأت يوما دما ويوما لا ترى دما فهذا يوم النقاء ويوم نقاء نعم ومن ترى يوما ويوما نعم ويوما لا ترى اللي هو صار يوم نقاء قال فالدم حيض فذا وذا يعني فحيض وطهر فذاود يعني فحيض وطهر فذا اللي هو يوم هذا معنى قوله فالدم حيض والنقاء طهر. قال ما لم يجاوز لك ثراه قول صاحب الزاد ما لم يعبر اكثر ما لم يجاوز لك ثرى هنا طبعا في بعض نسخ الزاد ما لم يعبرا ما لم يعبرا اكثرهم فهنا النظم طالما لم يجاوز المرد ما لم يجاوز نقول فيه كما قلنا في مرد الضمير ما لم يعبر المجموع اكثره ليس الدم ليس المقصود ما لم يعبر الدم بل المجموع فكيف نقول في عبارة الناظمون ترى يوما ويوما لا ترى فذا وذا ما لم يجوزل ممكن نقول ما لم يجوز ما لم لو قلنا ما لم يجوز لاكثر ما لم يجوز لك ثرى لا بس في اشكال ولم يجز الاصل ما لم يجز ما يكون ما لم يجوزه على كل حال يعني المقصود يفهم الانسان ان المقصود ما لم يجاوز المجموع وليس الدم