ويؤخذ بالسنة الصحيحة سواء في الفروع او في الاصول لان فيه من يقول اخبار الاحاد لا لا يؤخذ بها في العقائد انما يؤخذ بها بالفروع لانها ادلة ظنية يقولون ادلة ظنية ونية عندكم اما عند اهل الايمان فليست ظنية هي تفيد اليقين تفيد العلم ما دامت صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي تفيد العلم. وليست ظنية فيؤخذ بها في العقائد وفي المعاملات وفي غيرها