وان تفعلوا اي المضارة سواء كانت من الكاتب او الشهيد او كانت عليهما فانه فسوق بكم اي هذه المضارة فسوق فدل على تحريمها وقال فسوق بكم تألى على انه قد يكون في الانسان فسوق