انا عبدالرحمن الرويدي من المنطقة الشرقية اسأل سماحتكم عن المقصود من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم باربعين او خمسة واربعين ليلة. فيقول يا ربي شقي او سعيد اي ربي ذكر او انثى فيكتبان ويكتب عمله واثره واجله رزقه ثم تطوى الصحف فلا يزاد فيها ولا ينقص. ارجو توضيح ما المقصود من شقي او سعيد ازدادكم في الاخرة ام في الدنيا هذا الحديث ثابت في صحيح مسلم من حديث حذيفة بن عشيد الالباني فذكر بعض اهل العلم ان هذا يقع في بعض الاجنة والعمدة على ابن مسعود ان الكتابة تهون اول اول الرابع مضى عليه ثلاثة اطوال اربعة ثلاثة اطواف خلعون اربعون واربعون هي اربعة اشهر اتاه الملك تغير ربي مرر ما الاجل؟ عشقي ام سعيد؟ يقتل كل ذلك بعد مظي الى الاطوار الثلاثة. نعم. يعني في اول الشهر الخامس. طيب. هذا هو المحبوب في صحيحه من حديث ابن مسعود رضي الله عنه اما ما زال لان هذا يقع بعد مضي او اربعين او خمسة واربعين ليلة فهذا لعله في بعض الاجنة يا عبادي واتباع الحديث نعم نعم لعل هذا يكون لبعض الاجندة بالنسبة الى جاء بها الحديثين انه يكتب بعض الادلة في حين يضرب له اربعون او خمسة واربعون ليلة. ولا يتناقض يتعاون مع حديث ابن مسعود. طيب. جزاكم الله خيرا