والله يظل من يتق الله يجعل له مخرجا ويقول سبحانه ومن يتق الله يجعل له من امره يسرا وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم من ترك كيد الله عوضهم الله خيرا عوضهم الله خيرا منهم اه على لسان الاخت تقول انا زكاة مؤمنة موحدة ولله الحمد. واعتقد عقيدة السلف ولاب مريض بمرض السكر. وضغط الدم كلما تقدم لي اخ ملتزم بدينه يسأل عن عائلته ويكون عقبة الزواج. والان تقدم لي اخ عادي اي ملتزم بالصلاة فقط ولكن غير ملتحي وناقشته في موضوع اللحية فقال انه غير مقتنع بها ولا يريد ان يطلقها فماذا افعل؟ فانا لا اريد ان اساعده على لهذه المعصية اي تقديم له آآ او ما اعرفش سبب ولا اريد ايضا ان اغضب هذه لانه مريض وموافقة وقد تحدد ميعاد عقد القران بعد عشرة ايام التونسي في امري وجزاكم الله خيرا اللهم وسلم على رسول الله وعلى اله واصحابه ومن اهتدى بهداه. اما بعد هذا السؤال نقول ان المرأة غضبها انسان نصلي ولكنه نقص في من جهة عدم وانها نصحته بذلك فلا ترى انه غير مقتنع لذلك وكان له وجه ما ورد فيها المجزرة. ولهذا قال انه غير مبتدع وفيها من هذه الفتاة مثل هذا فان انسانا لا يقتنع بما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم فهو خطير وظهر ايمانه انه ضعيف فلا ينبغي لها ان تورط نفسها مع هذا فانها لا قد يقف الصلاة وهو غير من كثرة الصلاة وقد يترك الصيام والقول غير مقتنع بالصيام وهكذا من اعظم مثل هذا رجل خطير ولك اتق الله يسر الله امرك المقصود ان هذا الرجل اذا كان وامر الله امر معلوم عن رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح رواه البخاري ومسلم في الصحيحين الشوارب واعفوا اللحى. خالفوا المشركين مقصود ان هذا الرجل اذا كان جاهلا يعلق وابو اللحية امر بالمعروف قد ثبت في الاحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح رواه البخاري ومسلم الصحيحين نصف الشوارب ضاعفوا اللحى خالفوا المفلحين ويقول صلى الله عليه وسلم واضعاف اللحى خالف المجوس ويقول ايضا قصوا الشوارب وافصلوا اللحى قالوا هم المشركين هذه من الرسول صلى الله عليه وسلم واضحة لا تحتاج الى شرح ولا الى تحسيب فيقول ابو محمد ابن حزم وهو من اعلم الناس بالاجماع والخلاف يقول اتفق العلماء على ان واعفاء اللحية امر مفترض انا نصيحتي لهذه فداك تزوج هذا وانما رأى امرها بذلك لكن تعتدي لابيها بالكلام الطيب وتقول يا ابتاه هذا الرجل متساهل واخشى على ديني منه واخشى ان يضرني وجوده معي قرية له الكلام الطيب والاسلوب الحسن والله يقول جل وعلا وفي كتابه في كتابه العظيم ومن يتق الله يجعل له مخرجا والنبي صلى الله عليه وسلم يقول انما الطاعة بالمعروف لا طاعة لمخلوق لمصلحة الخالق وهذا رجل يخشى عليها منه فاذا امتنعت من الزواج عليه فلا حرج عليها اه هذا مبلغ الف ريال آآ صاحبه ابو ترك لفضيلتكم اختيارا منه هذا فيه معروف بالظالم قال ان الله امرني بعبادته لما قالوا ان ربهم امرهم ولا حديث صحيح كافي ولا حديث صحيح كافي