صحيحين انه قال اذا التقى المسلم بسيفيهما او قاتل مكتوب في النار امام الصحابة قاتل فما كان المقتول قال لانه كان حريصا على اقتصاصه ظلما وعدوانا هذا وعيدهم. اما اذا التقوا بشبهة ورد عريس عن الرسول صلى الله عليه وسلم اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل هو المقتول في النار. اذا كان هذا حديس صحيح فما حكم قتلى جيوش المسلمين؟ الذين يقتل بعضهم بعضا مسل العراق والايرانيين. يفيدون جزاكم الله خيرا. الحديث صحيح ولان المشروع كما يقوم هؤلاء الذين قاموا لازالة البغي يحسنون شهيد لانهم قاموا بازالة البغي كما قال الله جل وعلا وان طائفتان لانه المقصود بهذا الشديد والقائل الذي يقاتل وهو باغي هو الذي على خطأ. اما من قاتل في ازالة عند حدها على لانه بغى واعتدى ولم يرجع عن خطأه وضلاله وهكذا متقاتلون ظلما وعدوانا على الرئاسات او على او على اشياء فيما بينهم من احقاد وشحناء هؤلاء دخلوا في الحديث ولا حول ولا قوة الا بالله لا حول ولا طالما اكثر من الرجال في فلسطين في لبنان وبين الرافظة لها اسبابها وما ربك والله من نعمي وما حصل من هذا القتال والفتن كلها باسباب الذنوب والمعاصي والواجب والضلال من بعض اولئك وما ظلمناه هم الظالمون ما وقع من البعض اخذ معاصي كثيرة. وهكذا ما ترى على العراق كل هذا باسباب ما فعلت وما قدم من الشر والفساد وسب الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم وعبادة اهل البيت بالشرك عبادة القبور وبناء عليها