لانه تعالى لا سمي له ولا كفؤ له ولا ند له. ولا ند له. الند هو المثيل ايضا الند هو المثيل. وجعلوا لله اندادا. جمع ند وهو المثيل جعلوا لله اندادا ليضلوا عن سبيله. قل تمتعوا فان مصيركم الى النار نعم فالذين عبدوا الاصنام جعلوها اندادا لله مشابهة لله. والا كيف؟ لماذا عبدوها ولهذا يوم القيامة يقولون تالله ان كنا لفي ضلال مبين. اذ نسويكم لرب العالمين يعترفون انهم سووهم برب العالمين في الدنيا فاستحقوا النار يوم القيامة من باب التحسر والذين كفروا بربهم يعدلون. يعدلون يعني يساوون به غيرة. يساوون به غيره من المخلوقين نعم